السلام عليكم
هل يوجد زيادة أو نقصان بين طبعة تفسير البسيط
الوسيط في تفسير القرآن المجيدالمؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)تحقيق وتعليق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود، الشيخ علي محمد معوض، الدكتور أحمد محمد صيرة، الدكتور أحمد عبد الغني الجمل، الدكتور عبد الرحمن عويسقدمه وقرظه: الأستاذ الدكتور عبد الحي الفرماويالناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنانالطبعة: الأولى، 1415 هـ - 1994 معدد الأجزاء: 4
وطبعة المحققة في 25جزءاوأصل تحقيقه في (15) رسالة دكتوراة بجامعة الإمام محمد بن سعود، ثم قامت لجنة علمية من الجامعة بسبكه وتنسيقهالناشر: عمادة البحث العلمي - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
الطبعة: الأولى، 1430 هـ
عدد الأجزاء: 25 (24 وجزء للفهارس)
مثال ذلك
التفسير البسيط (4/ 52) نسخة (25 جزءا)
قوله تعالى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} ذكرنا معنى الإفاضة.
(و حيثُ حقُّها البناء؛ لأنها مُنِعَتْ الإضافةُ مع لزوم معنى الإضافة لها، ولمَّا لزمت معنى الإضافة إلى الجملة، صارت بمنزلة الأسماء الناقصة التي
تحتاج إلى صِلَةٍ كالذي ونحوه، والاسم الناقص بمنزلة بعض الكلمة، وبعض الكلمة حرفٌ يستحق البناء) ما بين القوسين لا توجد في طبعة من 4 أجزاء