الموضوع: قل هذه سبيلي

خذها كعقدٍ من دُررْ
مثل السِّراج إن زَهَرْ
أبيات شعرٍ سُقتها
من الكتابِ والأثرْ
يا أيُّها السَّاعي إلى
رضوان ربٍّ مُقتدرْ
اسلُك سبيل المصطفى
فيها النَّجاةُ من سَقرْ
يعطيك ربِّي شربةً
ترويكَ في يومٍ عَسِرْ
لا تحدثنَّ بِدعةً
فالدِّين يَخلو من عَوَرْ
قد أكملَ اللهُ لنا
أركانَهُ طولَ الدَّهَرْ
إنَّ الذين بدَّلوا
بعد الرَّسول في خطرْ
لن يشربوا من حوضهِ
قد صحَّ في هذا الخبرْ
صلُّوا على نبينا
يَكفيكمُ اللهُ الكدَرْ
يمحُو ذنوبَكم فلا
يُبقي علَيها أو يَذَرْ

رابط القصيدة: http://www.alukah.net/literature_language/0/109523/

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر أبو حمزة

صلُّوا على نبينا
يَكفيكمُ اللهُ الكدَرْ
يمحُو ذنوبَكم فلا
يُبقي علَيها أو يَذَرْ

رابط القصيدة: http://www.alukah.net/literature_language/0/109523/

قالَ أُبيٌّ بن كعب: قلتُ : يا رسولَ اللَّهِ إنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ علَيكَ فَكَم أجعلُ لَكَ مِن صلاتي ؟ فقالَ : ما شِئتَ قالَ : قلتُ : الرُّبُعَ ، قالَ : ما شئتَ فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ ، قُلتُ : النِّصفَ ، قالَ : ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ ، قالَ : قلتُ : فالثُّلُثَيْنِ ، قالَ : ما شِئتَ ، فإن زدتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ ، قلتُ : أجعلُ لَكَ صلاتي كلَّها قالَ : إذًا تُكْفَى هَمَّكَ، ويُغفرَ لَكَ ذنبُكَ .
صحيح الترمذي:٢٤٥٧

اللهمَّ صلِّ وسلّمْ وباركْ على نبيِّنا محمدٍ صلاةً تُحسّنُ بها الأخلاقَ ، وتيسّرُ بها الأرزاقَ ، وتدفعُ بها المشاقَّ ، وتملأُ بها الآفاقَ ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ منْ يومِ خلقِكَ الدنيا إلى يومِ التلاقِ ، واسترْنا بينَ يديكَ يا عزيزُ يا خلّاقُ .

قصيدةٌ جدًا رائعةٌ ، سلمتِ الأيادي .
منْ بحرِ السريعِ ؟
= = ب = = = ب =

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب

قصيدةٌ جدًا رائعةٌ ، سلمتِ الأيادي .
منْ بحرِ السريعِ ؟
= = ب = = = ب =

سلمكم الله.
هي من مجزوء الرجز، وهو الشبيه بالسريع في التفعيلة الأولى والثانية.

هي من مجزوء الرجز، وهو الشبيه بالسريع في التفعيلة الأولى والثانية.
-----------
أُنسيتُ هذهِ المعلومةَ ،وما أنسانيها إلّا الشيطانُ أنْ أذكرَها .

السريع لا يأتي مجزوءا، لأنه لو جزئ لكان هو ومجزوء الرجز واحدا