• قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
( فكل من أعرض عن الطريقة السلفية النبوية الشرعية الإلهية ، فإنه لا بد أن يضل ، ويتناقض ، ويبقى في الجهل المركب أو البسيط ) .
|[ درء تعارض العقل والنقل*(5/ 356) ]|
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
( فكل من أعرض عن الطريقة السلفية النبوية الشرعية الإلهية ، فإنه لا بد أن يضل ، ويتناقض ، ويبقى في الجهل المركب أو البسيط ) .
|[ درء تعارض العقل والنقل*(5/ 356) ]|
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
《 وَكُلَّمَا ازْدَادَ الْعَبْدُ فِي الْبِدَعِ اجْتِهَادًا ازْدَادَ مِنْ اللَّهِ بُعْدًا لِأَنَّهَا تُخْرِجُهُ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ، سَبِيلِ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِين َ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، إلَىٰ بَعْضِ سَبِيلِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَالضَّالِّينَ 》.
مجموع الفتاوىٰ (٤٩/١٩) ]|
قال الذهبي رحمه الله:
*الشَّجَاعَة والسخاء أخوان، فمن لم يجد بماله، فلن يجود بنفسه.*
[سير أعلام النبلاء(٢٣٥/١٩)]
قيل للحافظ عبد الغني رحمه الله :
هؤلاء المشايخ يحكى عنهم من الكرامات ما لا يحكى عن العلماء أيش سبب هذا؟
فقال الحافظ عليه رحمة الله :
*تريد للعلماء كرامة أفضل من اشتغالهم بالعلم؟!*
ذيل طبقات الحنابلة (٣/٢١)
.
والغيبة أكثر ما يُهلكُ الناسَ, ويُذهبُ حسناتهم، وهم لا يشعرون.
التفسير والبيان (٢٠٧٦/٤)
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
نواب إبليس في الأرض هم الذين يثبطون الناس عن طلب العلم والتفقه في الدين ، فهؤلاء أضر عليهم من شياطين الجن ، فإنهم يحولون بين القلوب وبين هدى الله وطريقه " .
مفتاح دار السعادة
✍قال الشيخ بن عثيمين - رحمه الله - :
- ينبغي للإنسان أن يتعلم حتى : لا يكون من الضالين
- و أن يتعبد حتى : لا يكون من المغضوب عليهم .
[احكام من القران الكريم 51/1]
قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - :
[كل داع يستجاب له لكن تتنوع الإجابة
فتارة تقع بعين ما دعا به وتارة بعوضه]
فتح الباري [95/11]
_ قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه :-
*"ذَهَبَ الذَّاكِرُونَ اللهَ بِالْخَيْرِ كُلِّهِ ."*
[شُعب الإيمان 86/2 ]
_*ِ ✍ِ...قال العلامة إبن باديس - رحمه الله تعالى:-*_
_*ِ. اتقوا الله، ارحموا عباد الله، اخدموا العلم بتعلمه ونشره، وتحملوا كل بلاء ومشقة في سبيله، وليهن عليكم كل عزيز،*_
_*ِ ولتهن عليكم أرواحكم من أجله، أما الأمور الحكومية وما يتصل بها فدعوها لأهلها، وإياكم أن تتعرضوا لها بشيء.*_
|[ الآثار لابن باديس (223/3) ]|*_
عن عبد الله بن يحيى بن أبي كثير قال:
سمعت أبي يقول:
العلمُ خيرٌ من الذهب.
والنفس الصالحة خيرٌ من اللؤلؤ.
المطالب العالية لابن حجر[٣٠٨١].
قاعدة محكمة في باب الصفات، قال الكرجي:
الكلمة إذا كان لها ظاهر معروف وباطن محتمل لم يجز أن تزال عن ظاهرها المعروف إلى باطنها المحتمل إلا بإجماع الأمة أو بنص آية أو سنة.النكت الدالة على البيان (1/ 180)
✍ قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالىٰ :
ولا عبرة شرعًا بمجرد ولادة القمر في إثبات الشهر القمري بدءًا وانتهاءً بإجماع أهل العلم المعتد بهم، ما لم تثبت رؤيته شرعًا،
وهذا بالنسبة لتوقيت العبادات، ومن خالف في ذلك من المعاصرين فمسبوق بإجماع من قبله وقوله مردود؛ لأنه لا كلام لأحد مع سنة رسول الله صلىٰ الله عليه وسلم، ولا مع إجماع السلف .
مجموع فتاوىٰ ومقالات (١١٠/١٥).
قال عمر بن الخطاب لقبيصة بن جابر الاسدي :
(قد يكون *في الرجل عشرة اخلاق تسع حسنة-وربما قال صالحة-وواحدة سيئة فيفسد الخلق السيء التسع الصالحة* *فاتق طيرات الشباب*❗) .
"سنن البيهقي(٥/١٨١)
*سل الله العافية*
قال الإمام أحمد إبن حنبل - رحمه الله:-*
"كنت أحفظ القرآن،فلما طلبت الحديث اشتغلت ، فقلت: متى؟
*فسألت الله أن يمن علي بحفظه،ولم أقل"في عافية" ،فما حفظته إلا في السجن والقيود،فإذاسأل ت الله حاجة فتقول:*
*" في عافية"."*_
_المصدر:/ مناقب الإمام أحمد لأبن الجوزي- ص ( 39 )
◾قال القرطبي رحمه الله تعالى
:
" طلبُ العلمِ فضيلةٌ عظيمةٌ ومرتبةٌ شريفةٌ لا يوازيها عمل".
(الجامع لأحكام القرآن 8/276
◾ قال العجلي رحمه الله:
يا ابن آدم في كل يوم تُؤتى رزقك وأنت تحزن! وينقص عمرك وأنت لا تحزن؛ تطلب ما يطغيك وعندك ما يكفيك.
ادب الدين والدنيا [190]
_قـال الإمـام إبـن الـقـيـم - رحـمـه اللَّه تـعـالى:-*_
من الآفات الخَفِيَّة العامَّة أن يكون العبدُ في نِعمة أَنعَم اللهُ بها عليه واختارها له، فيَمَلُّها العبدُ ويَطلُب الانتقال منها إلى ما يَزعُم لِجَهْلِه أنه خيرٌ له منها."*_
_المصدر/{الفوائد لأبن القيم. (ص: 180)
قال الحافظ ابن الملقن - رحمه الله تعالى :
إذا صار أسافل الناس رؤوسًا فقد طاب الموت !
المعين على تفهم الأربعين (١٢٠/١)
قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله - :
*عش يومك ودع(غيرك)* ❗
*إياك والتحسر على الأمور الماضية* التي لم تُقَدَّر لك ؛ من فقد صحة ، أو مال ، أو عمل دنيوي ونحوها ،
↩• - وليكن *همُّك في إصلاح عمل يومك* ؛ فإن الإنسان ابن يومه لا يحزن لما مضى ، ولا يتطلع للمستقبل حيث لا ينفعه التطلع ،
↩ - و *عليك بالصدق ، والوفاء* بالعهد ، والوعد و *الإنصاف* في المعاملات كلها ، و *أداء الحقوق* كاملة موفرة ؛ بنفس مطمئنة وإيمان صادق خالص ،
↩ - و *اشتغل بعيوبك* وشؤونك عن عيوب الناس وشؤونهم ،
↩ - و *عامل كلَّ أحدٍ بحسب ما يليق* بحاله من كبير وصغير ، وذكر وأنثى ، ورئيس ومرؤوس ،
↩ - و *كن رفيقًا رحيمًا* لكل أحد حتى للحيوان البهيم ؛ فإنما يرحم الله من عباده الرحماء ،
↩- و *كن مقتصدًا* في أمورك كلها ،
↩ - و *افتح ذهنك لكل فائدة دينية أو دنيوية*❗ ".
مجموع مؤلفاته(٢٥٨/٢١)