تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    759

    افتراضي تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4
    حسن بن فهد الهويمل
    وتحول مركز الكون النقدي إلى (النص) حفّز النقاد إلى الاستنجاد بمناهج اللغة وآلياتها؛ وأصبح (علم اللغة) مهيمناً على سائر المناهج، ومن باب التحفظ أود الإشارة إلى أن إعلاء شأن النص قد يمتد عند بعض النقاد إلى (النص المقدس) فلقد تحول الاهتمام بالنص إلى قضية فكرية خطيرة.
    وليس شرطاً أن تمتد الخطورة والمحاذير إلى ما نرمي إليه من الاهتمام بالنص، وتحول السلطة إليه، ومتابعة القراءات النصوصية والتنظير لهذا اللون من القراءة عند (محمد أركون) و(نصر حامد أبو زيد) و(علي حرب) و(حسن حنفي) وتعويلهم الكلي على (الأنْسَنة) واستعانتهم برؤية (بول ديكور) والنظرية (الهيرمينوطيقا) التي تحاول الكشف عن (شَيءِ النَّصِّ غير المحدود) وتطاولهم على النص القرآني بوصفه متلبساً باللغة، ف(أركون) يرى إخضاع النص القرآني (لمحك النقد التاريخي المقارن)، والذين يتهيبون سلطة النص يفترضون أن من مقتضيات هذه السلطة انتهاك قداسة القرآن كما هي عند طائفة من النصوصيين، الشيء الذي لا يمكن إنكاره أن انتقال مركز الكون النقدي إلى النص أدى إلى خلطٍ مخيف بين عددٍ من النظريات والمناهج. وحتى لو نظرنا إلى الجذور الفلسفية (للبنيوية) و(التفكيكية) لوجدنا أنفسنا وسط محاذير، لا يحسن السكوت عليها، ولا القبول بها، غير أننا لا نستطيع حَمْل كلِّ الأطراف على التوازن بين الواقعي و(الميتافيزيقي) أو تفادي المنزلقات الخطيرة التي آلت بالدارسين النصوصيين إلى أَنْسَنَة المقدس.
    وحديثنا عن سلطة النص يستدعي هيمنة المنهج اللغوي، وإقصاء سائر المناهج الأخرى التي قد تنهض بدورٍ تفسيري لا يقل عن المنهج اللغوي.
    والقول بأن النَّصَّ نَصٌ لغوي قول مخادع، لأنه قولٌ صحيح، ولكنه غير برئ. ذلك أن النص بالإضافة إلى لغويته يتسع لمعارف متعددة ومتنوعة، وارتهان المناهج النقدية المتعددة لسلطان النَّص بوصفه لغة يكرسُ أحادية النظرة وينفي سائر المناهج الأخرى التي قد تساعد على اكتشاف منطويات النص. والدليل على غُلُوِّ الرؤية عدولُ الأغْلبية عنها وإن تم استصحابها على حذر.
    لقد تجلت سلطة النص في النقد (البنيوي) وكل من توسل بمناهج اللغة عند علمائها أمثال (سوسير) و(تشومسكي) فهو محكوم بهذه السلطة، ولقد كانت لكتاب الدكتور أصداؤه الواسعة لما ينطوي عليه من تلبس بالسائد في النقد الغربي، وهو قد استهله بدراسة تنظيرية مسهبة حددت مبلغه من المنهج اللغوي الحديث، وقد مهدت تلك الدراسة على ما فيها من ملاحظات لسلطة النص في المشهد المحلي، وإن كانت المواكبة دون المؤمل، وممن شايله في هذا الشأن (سعيد السريحي) و(عالي القرشي) وآخرون، ولربما كان الخلط العجيب وغبش الرؤية حافزاً لناقدين أكاديميين لإخراج دليل نقدي، توخياً فيه تحرير المصطلحات الأكثر حضوراً والأكثر مخادعة وتغريراً ف(دليل الناقد الأدبي) للدكتورين سعد البازعي وميجان الرويلي، محاولة لتفادي الفهم الخاطئ والتطبيق الخاطئ للمصطلح، ولقد جاء هذا المعجم المحدود مواكباً لمعاجم مماثلة لكل من (محمد عناني) و(نبيل راغب).. وقد يكونون جميعاً في ظلال مشروع عبدالواحد لؤلؤة (موسوعة المصطلح النقدي).

    وتلك الإسهامات تؤكد الاستجابة الطوعية لهذا التحول الذي سبق إليه المغاربة ولفيف من النقاد المصريين، ولمّا تزل فلول تلك النظريات اللغوية ثاوية في مشهد النقد الأدبي، وإن لم تحتفظ بصلفها وحيويتها وعنفها إبان انبثاقها وتعالق البعض معها، وبخاصة حين كان بعض النقاد العرب المقيمين في البلاد يباركون تلك الحركة ويؤازرونها من أمثال (لطفي عبدالبديع) و(منذر العياشي) و(عبدالسلام المسدي) ومناهج النقد اللغوي استهوت كثيراً من النقاد ولكنها لم تشكل قاعدة عريضة مثلما فعلته في المغرب العربي وقد لا تكون لدى الأكثرين منهم استعدادات لاستيعاب تلك المناهج وتمثلها ولكنها شاعت واستقطب المشهد المحلي نقاداً من مذاهب شتى كان حضورهم عضداً لتلك المنازع نجد ذلك عند (مصطفى ناصف) و(عبدالله إبراهيم) وهم نقاد يراوحون بين المذاهب ذات العلاقة الوثيقة بالنص، وأيَّاً ما كان الأمر فإن المشهد المحلي استجاب لتحول مركز الكون النقدي من سلطة المبدع إلى سلطة النص، وتوفر على مترجمات أطالت الحديث عن النظريات الألسنية والشكلانية، فيما لم تتوفر دراسات تطبيقية، الأمر الذي أدى إلى اضطراب بعض النقاد في فهم المقاصد، بل أكاد أجزم بأنه أدى إلى إخفاق البعض منهم في العمليات التطبيقية، وبخاصة مع المنهج التفكيكي الذي كان قسمة بين سلطة النص وسلطة المتلقي، ومنهجا (البنيوية) و(التفكيكية) معاضدان لسلطتي النص والمتلقي على السواء، وإن عُدَّا من مناهج وآليات سلطة النص، وإذا سلَّمنا بأن (البنيوية) ألصق بالنص فإننا لا نجد بداً من القول بأن (التفكيكية) من آليات القارئ، إذ لا تختلف عن نظرية التأويل الفاسد، والمتلقي لكي يكرس ذاته يركن إليها بوصفها آلية تفترض مدلولاً متعالياً يكمن خارج مدلول اللغة، وذلك فصل متعسف بين النص ولغته من جهة ومبدعه من جهة أخرى الأمر الذي حمل (مِلرْ) على القول: (إن العدمية لقب للتفكيك) وإشكالية المشهد المحلي أن طائفة من النقاد يتعالقون مع بعض المذاهب والمناهج وهم أبعد الناس عن وعي جذورها الفكرية الأمر الذي يعرضهم للمساءلة عن الهوية الفكرية، ودعوى إفراغ المصطلح من محتواه دعوى تطمينية. فالمصطلح نسيج حضارة الانتماء، وفوق هذا فإن النقد حين يتهالك على المستجد دون بصر أو بصيرة، يكون بلا ذات، ولقد وصف (ريكور) (شتراوس) بأنه (كانتي بلا ذات) وتلك سمة البعض من النقاد.

    وما سوى البنيوية والتفكيكية من نظريات تصب في صالح المتلقي فإنها تكاد تكون خالصة لسلطة القارئ، والشكلانية والألسنية تتداخلان مع البنيوية ولكنهما من خواص سلطة النص، والذين يؤمنون بالترادف المصطلحي قد لا يدركون الفوارق بين مصطلح وآخر، فالألسنية أشمل من البنيوية والبنيوية أخص من الشكلانية، وكل تلك المسميات تعود في النهاية لتكون بعض جنود سلطة النص.

    وحين تحول مركز الكون النقدي إلى النص، استنجد النقاد العرب بالمتداول الغربي، وهب المترجمون يستبقون ما جد من مناهج اللغة وعلومها. وما خُدِمَتْ سلطةٌ بمثل ما خُدمت سلطة النص، وما كان تمرد النقاد على سلطة المبدع بالقدر المقبول أو المعقول، حتى لقد شاع مصطلح (موت المؤلف) وأصبح قضية بذاتها بحيث خُصَّ بمؤلفات ودراسات طابعها الصدام والادعاء، ومنذ ذلك الحين كاد المشهد النقدي يكون مشهداً جنائزياً، حتى سمعنا بموت النقد الأدبي، وموت النحو العربي وكأن المشاهد أضيق من أن تتسع لكل المذاهب والخطابات، وأحسب أن هذا الاهتياج مرده إلى الإعجاب والتسرع والانحياز السلبي الذي لم تكن له أي مبررات، ولكيلا نغمط المشهد حقه، نقول: بأن استدعاء البدائل أثرت المشهد وعدَّدت الخيارات، ولو اكتفى المتعالقون بالطرح دون التبني والإقصاء لكان في ذلك خير كثير.

    والذين استقبلوا المستجد من المذاهب والمناهج والآليات لم يكونوا سواء في القدرة على الاستيعاب والتطبيق، فالبعض منهم لم يكن على شيء من التراث النقدي، ولا على وعي بأسلوب التعالق مع المستجد، وليست لديه القدرة على فهم الجذور الفكرية للمناهج، وهذا الخلط بين الفكري والأدبي واللغوي أفقد المشهد توازنه وشكك في انتمائه،

    وإذا كانت المشاهد الغربية مستعدة للتحول والتجريب فإن مشاهدنا أميل إلى الثبات والإلف، ومفاجآت التحول والتجريب فَرّقت الكلمة وعددت الآراء والمواقف وشغلت المشهد بمناكفات لا مبرر لها.

    على أن داء المشهد الانبهار والتبني وتخلية المواقع مما سوى الطارئ، ولو أن التلقي والتعالق كانا بمقدار واقتدار لما كان في ذلك من بأس وعلى كل الظروف والأحوال فإن هذا الحراك فتَّق الأذهان وحفز المتحفظين على استعادة التراث، والإيغال في التساؤل، وتنازع البقاء بين الفرقاء جَمْجَم عن منطويات المعارف وأثرى المشاهد كلها، ولو أن الخصام وقف حيث تكون الأشياء ولم يمتد إلى الأناسي لكان في ذلك خير كثير ومهما اختلفنا أو تحفظنا فإن المشهد النقدي المحلي قد ظفر بما لم يخطر على الأذهان،



    يتبع
    http://www.al-jazirah.com/415241/ar6d.htm

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    759

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    هل يعرفنا احد بكاتب المقال
    نكون له شاكرين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    18

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    هنا تعريف بالدكتور حسن الهويمل:

    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%...8A%D9%85%D9%84

    وهنا:
    http://islamtoday.net/articles/show_...36&artid=11987


    سجل مقالاته في صحيفة الجزيرة:
    2008
    http://www.al-jazirah.com.sa/writers/2008183.html
    2007
    http://www.al-jazirah.com.sa/writers/2007183.html
    غير 2007 نزولاً حتى 1998 لمشاهدة مقالات الكاتب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    759

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    في الحقيقة انا تابعه في صحيفة الجزيرة واقرا له مقالاته واضعها في مدونتي
    لكن احيانا اجد بعض الكلمات والجمل غريبة وتحتاج الي تفسير لذلك سالت عن توجهه وميوله الفكرية ومنهجه فالرجل لاشك له باع كبير في عالم النقد والفكر
    لكن انظر هذه وهي اخر جملة من المقال
    ولو أن التلقي والتعالق كانا بمقدار واقتدار لما كان في ذلك من بأس وعلى كل الظروف والأحوال فإن هذا الحراك فتَّق الأذهان وحفز المتحفظين على استعادة التراث، والإيغال في التساؤل، وتنازع البقاء بين الفرقاء جَمْجَم عن منطويات المعارف وأثرى المشاهد كلها، ولو أن الخصام وقف حيث تكون الأشياء ولم يمتد إلى الأناسي لكان في ذلك خير كثير ومهما اختلفنا أو تحفظنا فإن المشهد النقدي المحلي قد ظفر بما لم يخطر على الأذهان،
    وهي شبيهة ببعض مقدمات او نهايات كتابات العلمانيين اذا قاموا بتقييم بعضهم البعض وان كان المقال فيه نقد للمذاهب الحديثة خصوصا البنيوية والتفكيكية والمناهج الالسنية عموما ونفد واضح لعلي حرب وابو زيد وحنفي
    القراءة عند (محمد أركون) و(نصر حامد أبو زيد) و(علي حرب) و(حسن حنفي) وتعويلهم الكلي على (الأنْسَنة) واستعانتهم برؤية (بول ديكور) والنظرية (الهيرمينوطيقا) التي تحاول الكشف عن (شَيءِ النَّصِّ غير المحدود) وتطاولهم على النص القرآني بوصفه متلبساً باللغة، ف(أركون) يرى إخضاع النص القرآني (لمحك النقد التاريخي المقارن)،
    والقول بأن النَّصَّ نَصٌ لغوي قول مخادع، لأنه قولٌ صحيح، ولكنه غير برئ. ذلك أن النص بالإضافة إلى لغويته يتسع لمعارف متعددة ومتنوعة، وارتهان المناهج النقدية المتعددة لسلطان النَّص بوصفه لغة يكرسُ أحادية النظرة وينفي سائر المناهج الأخرى التي قد تساعد على اكتشاف منطويات النص. والدليل على غُلُوِّ الرؤية عدولُ الأغْلبية عنها وإن تم استصحابها على حذر.
    وفي الحقيقة فالسلطان عند هؤلاء ليس للنصوص القرآنية التي يطلقون عليها لفظ(النص!!؟) ليست سلطان النص وانما السلطان لمناهجهم الاسقاطية التي تري النصوص من خلال تحليل تاريخي مادي يختلف باختلاف النظرية المستخدمة
    ثم العنوان-ومع تعقيد اسلوب المقال الا انه مفهوم وانا في كتاباتي احاول ان اقرب الفكرة الي جميع الناس -وهي مهمة صعبة جدا خصوصا في هذا المجال-مع ان الفكرة قد تكون-ان كانت نقد للعلمانيين-صعبة او ليست بالبساطة الي هي عليها في الاصل
    ولذلك ولاني لم اقرا له كتاب واحد فلااعرف منهجه
    ورابط اسلام-اليوم لايفتح معي-جزاكم الله خيرا اخي حمد الصالح

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    الجزائر...بلد الإسلام والمسلمين
    المشاركات
    439

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    جزاكم الله خير جزاء وبارك في عملكم ونفع بكم ، هل يمكنكم سيدي الفاضل توفير تعريفات للمصطلحات التالية :
    1-سلطة النص.
    2-سلطة الكاتب.
    3-المقصدية.
    4-التواصلية.
    5-السياقات النصية الداخلية.
    6-السياقات الإجتماعية.
    7-التفاعل.
    بارك الله فيكم وجزاكم خير جزاء.
    قال تعالى :{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

  6. #6

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    أستاذ طارق وفقك الله ونفع بك :
    يرد المجمل من كلام د. حسن بن فهد الهويمل إلى محكم كتاباته .

    والكاتب هو الرئيس الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية بالمملكة العربية السعودية وعضو مجلس الأمناء .
    وأحد نقاد الأدب الإسلامي البارزين , وله جهود طيبة ومعارك نقدية مع نقاد الحداثة .
    وهنا لقاء معه
    http://www.arabiyat.com/forums/showthread.php?t=15264
    وهنا نبذة عنه
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%...8A%D9%85%D9%84
    في ( ويكيبيديا ) .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    759

    افتراضي رد: تحولات مركز الكون النقدي وأثرها على المشهد المحلي..! 3 - 4

    جزاكم الله خيرا اخي ابو اسحاق ابراهيم
    معلومات ثرية ونصيحة طيبة
    انا في الحقيقة تعجبني سياحة الرجل وتقييمه الماسح لو صح التعبير
    ان كلامه فيه خبرة ووعي بالافكار وانا احب هذا النوع من النقد بدءا من نقد شيخ الاسلام -صحيح انه سبق لعلماء قبله القيام بنقد لمسائل-خصوصا في كتابه نقد المنطق ومقدمة كتابه اقتضاء الصراط المستقيم كما ان كلامه عن العزالي ابو حامد في حسناته وسيئاته هو في غاية الاهمية مع قيام شيخ الاسلام بنقد الافكار المتسللة الي منطقه وفكره وتوفيقه بين الحكمة اليونانية في مسائل والاسلام في مسائل اي ان كشف ابن تيمية لذلك مع نقد محاولة التوفيق هو دليل يقظة واستيعاب ورحمة ولاغرو فقد نقد الغزالي ابن رشد ورد عليه ابن رشد ومع ذلك فقد احتفظ ابن تيمية بموقف عظيم في الدفاع عن الغزالي مايدل على توازن التقييم مع عدم نسيان التقييم الاخر لمحاولة التوفيق المكشوفة عند الغزالي ، من رجل استطاع الالمام بكل ماهو عصري حالئذ ووقتئذ مايدل على ان للاسلام رجال لايغيبون عن افكار عصرهم المخالفة والمؤيدة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •