الأحاديث الضعيفة المعلولة لا تصحح بتصحيح العالم لها بدون معرفة بم صححها وكيف دفع تلك العلل وكذلك لا تصحح بمكانة العالم ( عجبا أرى !! ).
وهل يليق بطالب الحق أن يأخذ بقول من صحح الحديث الضعيف المعلول المجمل ويترك قول من بين وفصل علله الواضحة الجلية !!
وهذا اللفظ فيه مخالفة لما رواه غيره وفي الصحيحين أخرج البخاري (3326) ومسلم (2841) وغيرهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعًا...))
فلا يقبل
وهذه الرواية تابع سيء الحفظ مدلسون وسيء حفظ ولم يتابعه معتبر !!!
ويبقى الحديث ضعيفا ولا يصح ولن يصح .