بعض العلماء جمع بين الكتابة فى علوم الألأت ، وعلوم الغايات مثال الشيخ الطاهر بن عاشور _رحمه الله _ كَتب فى علوم الالات كتاب ( مُوجز البلاغة ) ، وكَتب فى علوم الغايات تفسيره المعروف ( التحرير والتنوير) ونَحى فى تفسيره الاتجاه البلاغى .
فلو كُتبت رسالة تُبين هل التزم الطاهر بن عاشور فى تفسيره بما حرَرَهُ من مصطلحات وضوابط فى كتابه موجز البلاغة أم خالفه ؟
وهكذا فعل ابن حجر كتب فى المصطلح وشرح الحديث ، والشيخ عبد الرحمن بن حنبكة كَتبَ (كتاب قواعدُ التدبُّر الأمثَل لكتاب الله عزَّ وجلَّ )، وكَتبَ ( مَعارجُ التفكُّر ودقائقُ التدبُّر )وهو تفسير بديع للقرآن الكريم في 15 مجلداً