خير ما يُستقبل به شهر رمضان وخير ما يُستعد به له =
قطع أسباب الذنوب والمعاصي والتخلّص من أوضارها وتراكمها على القلب
فإن السعيد بشهر العبادة هو صاحب القلب السليم الخالي من ثِقل الران على الفؤاد
فهو المتشوّق للشهر
وهو السعيد به وفيه
وهو المتلذذ به على الحقيقة
فابدأ من الآن
د. مطلق الجاسر