وأشدُّ ما يكُونُ الالتجاءُ ،
وأرغَبُ مَا تكُونُ الإجَابَةُ
في أشدِّ لحَظَاتِ الكَرْب والضِّيق ،
فأقبل على ربِّكَ ،
وتعرَّض للعطاء في ثِيابِ الأذِلاءِ الضَّارعين ؛
فإنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكين ...
الشيخ محمد سالم بحيري الشافعي
جزاه الله تعالى خير الجزاء
شكرا لكم يا أم علي
شمس التوحيد
فضيلة الشيخ محمد الصاوي
جزاه الله تعالى خير الجزاء
http://ar.islamway.net/lesson/181477...AD%D9%8A%D8%AF