السّلام عليكم..
جاء في مسند أحمد ط الرسالة (23/ 59):
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " الْمُوجِبَتَانِ : مَنْ لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَلَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ يُشْرِكٌ، دَخَلَ النَّارَ ".
السؤال:
هل معنى ذلك أنّ من لقي الله تعالى على التوحيد مع ارتكابه لشتّى المعاصي يكون من أهل الجنّة؟
وشكراً