. ومن لي سواك إله الوجود
إذا ضاااقت الأرض في ناظري
رجووتك يا خالقي ما حييت
فرجا في يومي وفي باكري
ً
وجزاكم الله خيرا
. ومن لي سواك إله الوجود
إذا ضاااقت الأرض في ناظري
رجووتك يا خالقي ما حييت
فرجا في يومي وفي باكري
ً
وجزاكم الله خيرا
لا شيء فيها.
فيها خلل لفظي فاحش !
واو العطف في : ومن لي سواك . مبني على مخاطب آخر معدوم .
حرف إذا ! تعليلي ليس هذا محله ؟ فقدر الله نافذ وليس يستهوي الفرضية ؟ { إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون } وهنا ( إذا ) مخصوصة إلى الله عز وجل ، فالمشيئة راجعة إليه ؟ ولا يستطيعها البشر لأن مشيئتهم معلقة بمشيئة الله تبارك وتعالى . و على ما سبق فيكون هذا خلاف الاعتقاد الصحيح ، والصواب يقول إن ضاقت بي ؟ فحرف إن شرطية تفيد الوقوع والنفاذ .
فالقائل لا يملك الملكة ليقول بيتا واحدا صحيحا .
وفق الله الجميع.
أما المحظور الشرعي فلا,وهذا عين التوحيد.
وربما توجَد أبيات قبلها تتحدّث عن وحدانية الله لم تُذكَر وعُطِفَتْ هذه عليها ، كقوله تعالى ( وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ ) والله أعلم
جزاكم الله خيرا جميعا وكتب لكم الاجر
الأبيات سليمة وما ذكرته من الخلل لا يسلم لك لأن المخاطب محدد وأما قولك إذا تعليلية لا يستهوي الفرضية ففيه نوع تكلف لأن القائل حدد التضرع بالمخاطب فانتفت الفرضية كون المشيئة معلومة عنده أنها مقيدة بمشيئة الله وهو أسلوب معروف عند العرب ثقة بالمخاطب
والنقاش باقي للفائدة
بارك الله فيك اخي ابو احمد المالكي وجزاك الله خيرا
على ماكتبت
ياليت يستمر النقاش حتى نصل للفائده المرجوه
بارك الله فيكم جميعا
أنا لا أدري لماذا تكرر حروف العلة في كلامك, وفي اسم معرفك؟