تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: تخريج حديث :(( احفظ الله يحفظك ...)).

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2015
    المشاركات
    105

    افتراضي تخريج حديث :(( احفظ الله يحفظك ...)).

    (( يا غلام إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف )) .
    أخرجه الترمذي (2516), وأحمد (2802-الرسالة) , وأبو يعلى (2556) , و الطبراني (12820)(12989), وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (419) , والبيهقي في "شعب الإيمان" (1074) , :والضياء في "المختارة" (3383) و (3386): من طريق قيس بن الحجاج،عن حنش الصنعاني، عن ابن عباس، قال:
    كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما: فذكره
    وقال الترمذي :
    " حديث حسن صحيح ".
    قلت : وهو إسناد متصل قوي , وجاء من طريق أخرى وفيها زيادات ليست في الرواية الأولى :

    أخرجه ابن سمعون في "أماليه" (223) , والبيهقي في " الأسماء والصفات " (126) , والضياء في " المختارة" (3385) : من طريق عبد الله أبي عبد الرحمن المقرئ، حدثنا نافع بن يزيد، وابن لهيعة، وكهمس القيسي، وهمام بن يحيى، عن قيس بن الحجاج الزرقي، عن حنش، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لي:
    " يا غلام، أو يا بني، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن؟ فقلت: بلى، قال: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، جف القلم بما هو كائن، فلو أن الخلق كلهم جميعا أرادوا أن ينفعوك بشيء لم يقضه الله لم يقدروا عليه، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يقضه الله عليك لم يقدروا عليه، فاعمل لله بالشكر في اليقين، واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا ".
    قلت : وهذا إسناد جيد
    وأخرجه الضياء في "المختارة" (3384) : من طريق عبد الله بن وهب ، أخبرني ابن لهيعة ، والليث بن سعد ، عن قيس بن الحجاج ، عن حنش بن عبد الله ، عن عبد الله بن عباس ، قال : ردفت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما فأخلف يده ورائي ، فقال : يا غلام ، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن ، احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده أمامك ، إذا استعنت فاستعن بالله ، وإذا سألت فسئل الله ، رفعت الأقلام ، وجفت الصحف ، لو جهدت الأمم على أن تنفعك لم تنفعك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، ولو جهدت الأمم على أن تضرك لم تضرك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ".
    وقال الضياء :
    وزاد ابن وهب في حديث غيره . . . . " تقرب إليه في الرخاء يقربك في الشدة ، واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا ، وأن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا " .
    وأخرجه الطبراني : من طريق إسماعيل بن عياش ، عن عمر بن عبد الله ، مولى غفرة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : " يا غلام ، ألا أعلمك شيئا ينفعك الله به ؟ " قلت : بلى ، يا رسول الله ، فقال : " احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده أمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ، إذا سألت فسل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، فقد جف القلم بما هو كائن يوم القيامة ، فلو جهد الخلائق أن ينفعوك بشيء لم يكتبه الله لك لم يقدروا على ذلك ، ولو جهد الخلائق أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا على ذلك " .
    وإسناده ضعيف من أجل عمر بن عبدالله .
    وأخرجه ابن بشران في " أماليه " (691) :أخبرنا أحمد بن سليمان، حدثنا محمد بن سلمة الواسطي، حدثنا عبد الله بن يزيد المقري، حد ثنا ابن لهيعة، ونافع بن زيد، عن قيس بن الحجاج الزورقي، عن حسن، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال:
    (( يا غلام ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن؟» قلت: بلى، قال: «احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، إذا سألت فسل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، جف القلم بما هو كائن فلو أن الخلائق كلهم جميعا أرادوا أن ينفعوك بشيء لم يقضه الله لك لم يقدروا عليه، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يقضه الله لك لم يقدروا عليه فاعمل لله بالشكر وباليقين واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا )) .
    ثم قال ابن بشران : "حدثنا المقري، حدثنا كهمس بن الحسن، وهمام بن يحيى أسنده إلى ابن عياش، وعبد الله بن لهيعة، ونافع بن يزيد المصريان، قيس بن الحجاج الزورقي، عن حنش الصنعاني، عن ابن عباس ".
    قلت :وهذا إسناد تالف , فيه محمد بن سلمة الواسطي وهو ضعيف جدا , ولم أعرف الحسن وقد يكون تصّحف حنش إلى حسن !
    وأخرجه أبونعيم في " الحلية" 1/ 314 : من طريق الحسن بن محمد بن بهرام، ثنا يحيى بن أيوب، ثنا عباد بن عباد، ثنا الحجاج بن فرافصة، عن رجلين، سماهما، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، رضي الله تعالى عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: (( يا غلام، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، جف القلم بما هو كائن، ولو اجتمع الخلق على أن يعطوك شيئا لم يكتبه الله عز وجل لك، لم يقدروا عليه، وعلى أن يمنعوك شيئا كتبه الله عز وجل لك، لم يقدروا عليه، فاعمل لله تعالى بالرضى في اليقين، واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، وإن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا )).

    قلت : وهذا اسناد ضعيف فيه مَنْ لم يسم , وفيه أيضا الحجاج بن فرافصة قال فيه المعلمي : "عابد ليس بالقوي".

    وأخرجه أيضا عبد بن حميد ( 636- المنتخب) : حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني، عن المثنى بن الصباح، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يا ابن عباس، احفظ الله يحفظك، واحفظ الله تجده أمامك، وتعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وأن الخلائق لو اجتمعوا على أن يعطوك شيئا لم يرد الله أن يعطيكه لم يقدروا على ذلك، أو أن يصرفوا عنك شيئا أراد الله أن يعطيكه لم يقدروا على ذلك، وأن قد جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة، فإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله،
    فإن النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا )).
    قلت : وهذا إسناد لايحتج بمثله ولا يصلح للإعتبار, فيه ضعيفان :
    الأول : محمد بن أبي بكر الجدعاني :
    قال فيه البخارى : محمد بن عبد الرحمن بن أبى بكر الجدعانى منكر الحديث .
    و قال النسائى : ليس بثقة .
    و قال فى موضع آخر : متروك الحديث .
    و قال أبو حاتم أيضا : ضعيف .
    و قال ابن معين : لا شىء .
    و قال الأزدى : متروك .
    و قال الدارقطنى : ضعيف .
    و ذكر ابن عقدة فى " تاريخه " : محمد بن عبد الرحمن الجدعانى المدنى ، روى عن
    عبيد الله بن عمر ، و عنه إسحاق بن جعفر و ابن أبى أويس .
    والثاني : المثنى بن الصباح اليمانى الأبناوى.
    قال فيه الحافظ : ضعيف اختلط بأخرة .
    وقال الذهبي : قال أبو حاتم و غيره : لين الحديث .
    وأخرجه ابن الجعد في "مسنده"( 3038) , والطبراني (11260) : من طريق عبد الواحد بن سليم ، حدثني عطاء ، عن ابن عباس مختصرا , وإسناده ضعيف لأجل عبدالواحد .
    وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (5417) : من طريق إسحاق الأزرق ، عن أبي عمرو البصري ، قال : ثنا يعقوب بن عطاء ، عن أبيه وهو جالس إلى جنبه ، وصدقه عطاء ، عن ابن عباس ، قال : كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : " يا بني ، احفظ الله يحفظك ، واحفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، جفت الصحف ، ورفعت الأقلام ، فلو جهدت الأمة على أن ينفعوك بشيء لم يقدره الله لك لم يقدروا على ذلك ، ولو جهدت الأمة على أن يضروك بشيء لم يقدره الله عليك ما قدرت على ذلك " .
    وإسناده ضعيف من أجل يعقوب بن عطاء بن أبي رباح .

    وأخرجه الحاكم 537/3 , والقضاعي في "مسند الشهاب" (745) , والطبراني (11087) , والضياء في "المختارة" (3858): من طريق معلى بن مهدي ، ثنا أبو شهاب ، أنبأ عيسى بن محمد القرشي ، عن ابن أبي مليكة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده أمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ، واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن ليصيبك ، واعلم أن الخلائق لو اجتمعوا على أن يعطوك شيئا لم يرد الله أن يعطيك لم يقدروا عليه ، ولو اجتمعوا أن يصرفوا عنك شيئا أراد الله أن يصيبك به لم يقدروا على ذلك ، فإذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا ، واعلم أن القلم قد جرى بما هو كائن " .
    قلت : وهذا إسناد ضعيف جدًا , فيه معلى بن مهدي بن رستم : متهم بالكذب , وفيه أيضا
    عيسى بن محمد القرشي : مجهول .

    وأخرجه الحاكم 3 : 537: من طريق عبد الله بن ميمون القداح ، عن شهاب بن خراش ، عن عبد الملك بن عمير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : أهدي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بغلة أهداها له كسرى ، فركبها بحبل من شعر ، ثم أردفني خلفه ، ثم سار بي مليا ، ثم التفت ، فقال : " يا غلام " ، قلت : لبيك يا رسول الله ، قال : " احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده أمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ، وإذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، قد مضى القلم بما هو كائن ، فلو جهد الناس أن ينفعوك بما لم يقضه الله لك لم يقدروا عليه ، ولو جهد الناس أن يضروك بما لم يكتبه الله عليك لم يقدروا عليه ، فإن استطعت أن تعمل بالصبر مع اليقين فافعل ، فإن لم تستطع فاصبر ، فإن في الصبر على ما تكرهه خيرا كثيرا ، واعلم أن مع الصبر النصر ، واعلم أن مع الكرب الفرج ، واعلم أن مع العسر اليسر " .
    قلت : وهذا اسناد ضعيف جدًا , فيه عبدالله بن ميمون القداح : متروك .

    يُتبع ...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2015
    المشاركات
    105

    افتراضي

    وجاء من حديث علي :أحرجه ابن بشران في " أماليه " (715) : من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا عبيد بن يعيش، ثنا عثمان بن سعيد، ثنا عنبسة بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن الحسن، عن أمه فاطمة بنت الحسن، عن أبيها، عن جدها علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن العباس: (( احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، جف القلم بما هو كائن إلى يومالقيامة، فلو جهد الخلائق أن ينفعوك بشيء لم يكتب الله لك لم يقدروا عليه، ولو اجتمعوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا، فإن استطعت أن تعمل لله بالرضا بالنفس فاعمل، وإن لم تستطع فإن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا )).قلت :هذا إسناد تالف بمرة فيه عنبسة بن عبدالرحمن : متروك رماه أبو حاتم بالوضع .وفيه أيضًا محمد بن عثمان بن أبي شيبة : قال فيه عبد الله بن أحمد بن حنبل : كذاب.وقال ابن خراش: كان يضع الحديث.وقال مطين: هو عصا موسى تلقف ما يأفكون.وقال الدارقطني: يقال إنه أخذ كتاب غير محدث .وقال البرقانى: لم أزل أسمعهم يذكرون أنه مقدوح فيه.وقال الذهبي في "ديوان الضعفاء" (3873) :" كذبه عبد الله بن أحمد، ووثقه صالح جزرة".وأما حديث أبي هريرة :فأخرجه ابن بشران في " أماليه " (1365) : أخبرنا أبو الحسن أحمد بن إسحاق بن بنجاب الطيبي، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، ثنا محمد بن عثمان بن مخلد، ثنا عبد الله بن داود الواسطي، عن أبي الزناد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه , عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:(( تعرف إلى الله في الرخاء، يعرفك في الشدة )).قلت : وهذا إسناد ضعيف لايصلح للإعتبار به , فيه عبد الله بن داود الواسطي :قال البخارى : فيه نظر . و قال أبو حاتم : ليس بقوى ، حدث بحديث منكر ، عن حنظلة بن أبى سفيان ، و فى حديثه مناكير . و قال الحاكم أبو أحمد : ليس بالمتين عندهم . و قال أبو أحمد بن عدى : و هو ممن لا بأس به إن شاء الله . و قال محمد بن المثنى : كان والله ما علمته صاحب سنة . و قال بحشل الواسطى ، عن محمد بن خداش بن المغيرة : سمعت عبد الله بن داود ، يقول : ما كنت كارها من عدوك فلا تظهر عليه صديقك . و قال النسائى : ضعيف . و قال ابن حبان : منكر الحديث جدا ، يروى المناكير عن المشاهير ، لا يجوز الإحتجاج بروايته . و قال الدارقطنى : ضعيف .وأما حديث أبي سعيد الخدري :فأخرجه الآجري في "الشريعة" (414) :من طريق يحيى بن ميمون بن عطاء أبي أيوب، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عباس: (( يا غلام أو يا غليم ألا أعلمك شيئا، لعل الله أن ينفعك به؟ احفظ الله يحفظك، احفظ الله يكن أمامك، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك عند الشدة، جف القلم بما هو كائن، فلو أن الناس اجتمعوا على أن يعطوك شيئا لم يعطك الله لم يقدروا عليه، ولو أن الناس اجتمعوا جميعا على أن يمنعوك شيئا قدره الله لك وكتبه ما استطاعوا، واعلم أن لكل شدة رخاء، وأن مع العسر يسرا، وأن مع العسر يسرا )).قلت : وهذا إسناد ضعيف جدًا , فيه يحيى بن ميمون بن عطاء أبو أيوب : متروك , وفيه أيضا علي بن زيد بن جدعان: مختلف فيه .

    وكتب
    أبوسامي العبدان
    حسن التمام
    الثامن عشر من ذي القعدة 1436 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    نفع الله بكم على جهودكم النافعة .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2015
    المشاركات
    105

    افتراضي

    جزاك الله خيرًا أخي الفاضل أبا مالك المديني ورزقني اللهُ وإياك العلم النافع والإخلاص في القول والعمل إنه بكل جميل كفيل وهو حسبنا ونعم الوكيل

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    فائدة غير موجودة في كتب الرجال : قيس بن الحجاج جهله ابن القصار في كتابه عيون الأدلة في مسائل الخلاف بين فقهاء الأمصار (2/ 808)
    وقال" قيس بن الحجاج، وهو مجهول"
    ----------
    والمعروف عند ابن يونس في تاريخه "رجل صالح"وعند أبي حاتم قوله "صالح" ،وذكره ابن حبان في "الثقات" والذهبي في تاريخه "صالح صدوق لم يجرحه أحد" وابن حجر في التقريب "صدوق"
    فليستدرك. والقول قول الأئمة فيه.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •