انتم يا اخواني تعرفون كلام بن تيميه وهو ان نوع الحوادث قديم لا اول لها وهذا معلوم ومفهوم ولكن الاشكال ان هذا يعني اننا نقول ان نوع الحوادث لا فاعل لها لانها لو كان النوع مفعول لكان له بدايه فما قولكم
انتم يا اخواني تعرفون كلام بن تيميه وهو ان نوع الحوادث قديم لا اول لها وهذا معلوم ومفهوم ولكن الاشكال ان هذا يعني اننا نقول ان نوع الحوادث لا فاعل لها لانها لو كان النوع مفعول لكان له بدايه فما قولكم
الذي فهمته من كلام شيخ الإسلام : هو حوادث لا أول لها في أفعال الله تعالى ، وليس في مخلوقاته
وحديث البشرى أن الله كان ولا شيء معه ولا شيء غيره وكان قبل كل شيء ،،،، وهذا يمنع وجود قديم لا أول له ، لا بالنوع ولا بالعين. والله أعلم