قولك|العطش والمرض = كانا ياكلان الطعم| يقال لك ....وخصمك لم يذكر لك الجوع بل ذكر لك العطش فقط والعطش قد يكون نقص في حق المخلوق ولا يكون نقص في حق الخالق ويكون مثل صفه الملل وكذا وكذا....او يقال لك ولو ذكر لك خصمك الجوع مع العطش فما المانع ان تجمع بين الجوع والعظش مع قوله تعالي" كانا ياكلان الطعام " ويكون ذلك مثل جمعك لصفه التاذي مع قوله تعالي " يا عبادي! إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني" فهذه كتلك**********
قولك |قلت الندم من اضداده كذا| .. ويقال لك وكذلك التردد من اضداده كذا وكذا .... وكذلك الملل من اضداده كذا وكذا ... وكذلك البكاء من اضداده كذا وكذا ... .....الخ......او يقال لك مثل ما جعلته يبكي بدافع رحمته.....اجعله يندم بدافع رحمته.....او يقال لك ....
بارك الله فيك أخي ممدوح
، فالقدوس والسلام معناهما المنزه عن كل نقص وعيب السالم من كن نقص وعيب
فليس السلام السالم من المرض فقط
فالبكاء نقص وضده القدوس السبوح السلام كما قلت أنت في المرض!
فما جوابك؟
http://www.dorar.net/enc/aqadia/612
ااااخي ابو سعيد نحن اتفقنا مع المعتزله والاشاعره والإباضيه والشيعه والماترديه علي ان الله لا يبكي فتعال اتفق معنا وخليك مع الجماعه و شيخنا عبدالرحمن بن ناصر البراك قال "فليس في المسلمين من ينازع في نفي الحزن والبكاء والمرض ونحو ذلك عن الله تعالى؛ لأن كفر من وصف الله تعالى بذلك معلوم بالضرورة من دين الإسلام"
إلا الشيعة أخي ممدوح، فهم يثبتون البكاء لله كما أثبته اليهود تعالى الله عما يقولون وتقدس.
http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=18170
جزاك الله خيرا علي هذه المعلومه والله يهديهم الي الحقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سيرين الوهراني
استأذن منكم انا بطلع وان شاء الله نتقابل بعد فتره
ما دام ان السؤال لم يزل بكرا
لم يزف له زوجه
فليس للطيبوني ان يحضر عرسا
مسلم لم يبلغه النص فهل ممكن ان يدرك الكمال في كون الله عز وجل ( يلحقه الاذى من فعل بعض خلقه ) يؤذيني ابن ادم
يدرك الكمال في ( الملل ) و انه يكون مدحا يقوم بالله في حال من الاحوال
و ( الالم ) و انه من الالفاظ الذي يتوقف فيها
هل ممكن لمسلم ان يدرك الكمال فيها قبل بلوغ النص اليه ؟
و هل اذا لم يمكن ذلك حق له ان يحكم عليها بالاستحالة و المنع لانه لم يدركها الا ناقصة معيبة ؟
مع قولك (فإن كانت تحتمل معنى طيبا وضده توقف )هل هذا المعنى تدركه قبل بلوغ النص فيما ذكرت لك من الصفات
فان كان جوابك بلا /
قلت لك لما لم تحكم عليها بالامتناع اذن
يا اخي لا تجاوبني ب ( ورد به النص )
نحن نتكلم قبل الورود و البلوغ
يا حبيبي! رزقك الله بزوجة صالحة وإن كنت متزوجا فلم لا التعدد!
مشكلتك هذه يا أخي تصلح لكل صفة مسكوت عنها،
فما قلته في البكاء يقال في الحزن والحسرة والعطش والعرق والدم والجرح والسقوط ووووالخ
فلماذا البكاء بالذات؟
إن قلت المرض له ضده السلام
نقول لك البكاء له ضده السلام!
إن قلت لم يتبين لي النقص في البكاء
قلنا لك: وكيف تبين لك في المرض؟
إن قلت الضد، قلنا:ونحن عندنا الضد!
وسنبقى هكذا ندور حول أنفسنا!
السلام عليكم
لا أحب الجدل في هذا الباب فهو مضنة الغلط والغلط فيه شنيع جدا ولم يكن من دأب السلف, وحتى على القول بالنقاش فليكن بأدب وإلا فسكوت بصبر .
وفقكم الله .
حياك الله اخي حكيم على المرور الطيب
رزقني الله و اياك العلم النافع و العمل الصالح
إن قلت المرض له ضده السلام
نقول لك البكاء له ضده السلام!
ما رأيك أخي الطيبوني؟لم نسمع جوابك؟
رد مع اقتباس
