جزاك الله خيرا على هذه الإفادة.
اللهم أعنا على ذكـرك وشكرك وحسن عبادتك.
جزاك الله خيرا على هذه الإفادة.
اللهم أعنا على ذكـرك وشكرك وحسن عبادتك.
وجزاك ربي خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله عنا كل خير على هذا التذير القيم
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا، وينفعنا بما علمنا
اللهم آمين
الحمد لله
جزاك الله خيرا ايها الشيخ الفاضل ، إن كدت لأكتبه في ورقة أضعها عند رأسي طمعا في هذا الفضل العظيم لولا قيد التعار ،وأسأل الله تعالى أن يجريه على ألسنتنا حتى يكرمنا الله بهذا الفضل العظيم ، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء.
وقد سبق الى ذهني نكتة جميلة في بداية قراءتي لهذا الفضل العظيم ، ترددت في ايرادها ،لكن بعد اكمالي لقراءة مشاركتكم أيقنت أنها صحيحة لها شاهد من القرآن ، ألا وهي :
انه لا يفوز بهذا الذكر و بقبول الصلاة الا المتقون، ألم يقل ربنا إنما يتقبل الله من المتقين
فلنجتهد اذن في تحقيق التقوى ، نسأل الله تعالى ان يجريه على السنتنا.
بارك االله فيك ونفع بعلمك فهذه العبارات القليلة في حجمها العظيمة في معانيها تكفي من تزويق الألفاظ وتكلف الوعاظ فما أحوجنا إلى مثل هذه المواعظ.فالله درك وعلى الله أجرك.وعد إن الكريم لمثلها عائد:
جزاك الله خيرا
المشايخ الفضلاء
المجلسي الشنقيطي.. أسماء.. أبو القعقاع.. أبو منصور
أشكر لكم هذه الدعوات الطيبة، وأسأل الله أن يثيبكم عليها خيراً
جزاكم الله تعالى خيرًا .
وجزاكم ربي خيراً أستاذ أحمد
جزاك الله خيرا أخانا الموقر : ( الحمادي ) ..
وللفائدة :
قوله : ( باب فضل من تـَعارَّ من الليل فصلى ) تعار بمهملة وراء مشددة ، قال في المحكم : تعار الظليم معارة صاح ، والتعار أيضاً : السهر والتمطي والتقلب على الفراش ليلاً مع كلام .
وقال ثعلب : اختلف في تعار ، فقيل : انتبه ، وقيل تكلم ، وقيل علم ، وقيل تمطى وأنّ . انتهى .
وقال الأكثر : التعار اليقظة مع صوت . وقال ابن التين : ظاهر الحديث أن معنى تعار استيقظ ؛ لأنه قال : (( من تعارَّ فقال )) فعطف القول على التعار . انتهى .
ويحتمل أن تكون الفاء تفسيرية لما صوت به المستيقظ ؛ لأنه قد يصوت بغير ذكر ، فخص الفضل المذكور بمن صوت بما ذكر من ذكر الله تعالى ، وهذا هو السر في اختيار لفظ تعار دون استيقظ أو انتبه ، وإنما يتفق ذلك لمن تعود الذكر ، واستأنس به ، وغلب عليه حتى صار حديث نفسه في نومه ويقظته ، فأكرم من اتصف بذلك بإجابة دعوته وقبول صلاته .
المصدر : (( فتح الباري بشرح صحيح البخاري للحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني - المجلد الثالث - كتاب التهجد - باب ( فضل من تَعارَّ من الليل فصلى ) - حديث 1154 - صفحة 563 - 564 )) .
هذا والله تعالى أعلم ..
نصيحتي لجميع الاخوة ان يكتبوا هذا الحديث - وان كانوا يحفظونه - في ورقة او يطبعونه بخط جميل على الكمبيوتر ...ويقوم بتغليفه ( تغليف حراري) ويعلقونه في مرآءة غرفة النوم او خلف السرير.او في اي مكان بارز .
وليس بفقيه من كانت له حاجة عند الله عزوجل ولم يعمل بهذا الحديث
جزاك الله خير ايها الاخ الحمادي
وفقنا الله واياكم لصالح الاقوال والاعمال
واسأل الله الكريم ان يعطي كل سائل منا مسألته ...آمين
وفقكم الله لما يحب ويرضى شيخنا ورفع قدركم في الداريين .. وجعلنا الله وأياكم ممن قال فيهم (وهُدُوا إلى الطَّيِّب من القَول)
الأخت الفاضلة السلفية النجدية
شكر الله لك ما تفضلت به، ونفع بك
الأخ الكريم أبو مصعب الكويتي
جزاك الله خيراً على دعواتك الطيبة، ووفقني وإياك وجميع الأحباب للعمل بهذا الحديث
الأخت الفاضلة الحافظة
بارك الله فيك، وجعلني وإياك ممن هداهم إلى الطيب من القول
جزاك الله خيراً
بارك الله فيكم شيخنا ( الحمادي) وغفر لنا ولكم ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر
جزاكما ربي خيراً وبارك فيكما
بارك الله فيك ونفع بك .
بارك الله في الشيخ الحمادي ، ونفع به .
ومن باب التتمة :
قال ابن بطال : وعد الله تعالى على لسان نبيه أن من استيقظ من نومه لهجا لسانه بتوحيد الله والإذعان له بالملك والاعتراف بنعمته يحمده عليها وينزهه عما لا يليق به بتسبيحه والخضوع له بالتكبير والتسليم له بالعجز عن القدرة إلا بعونه أنه إذا دعاه أجابه وإذا صلى قبلت صلاته فينبغي لمن بلغه هذا الحديث أن يغتنم به العمل ويخلص نيته لربه تعالى .أهـ
وقال بعض أهل العلم: استجابة الدعاء في هذا الموطن ، وكذا مقبولية الصلاة فيه أرجى منهما في غيره .