تعتبر مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك وتويتر) وغيرهما من أهم الوسائل المتاحة لنشر العلم والتعريف بالدعوة الإسلامية والتواصل مع الآخرين، غير ذلك من الفوائد مما لا ينكر. وكثير من الدعاة والشخصيات لهم صفحات في تلك المواقع يستفيدون منها ويفيدون.
وبالرجوع إلى تلك الصفحات يمكن تقسيمها إلى أقسام ، ولكل منها حكم خاص بها:
1. قسم منها يديرها المشايخ بأنفسهم.
2. وقسم منها لا يديرونها، بل يشرفون عليها وهم مسؤولون عنها.
3. وقسم منها ليس للشيخ أو العالم علاقة بها، بل هي لمحبي العالم، من خلالها تنشر أفكاره وعلمه.
4. والقسم الأخير وهو المعني هنا منتحلة تنسب للشيخ وقد تسيء إليه بالكذب والافتراء عليه في فتاوى وأقوال لم يقلها.
المطلوب:
لا ريب أن الكذب حرام شرعا بنصوص كثيرة، وقد يفتن كثيرون بتلك الفتاوى المنشورة في القسم الرابع منها، والأمثلة على ذلك لا تحصى.
أقترح أن تنشر الرابط الأصلي لتلك الصفحات، العلم نفسه أو أحد طلابه أو....وإذا جمعت الروابط في مكان واحد وفي موقع واحد كان أفضل.
مجرد اقتراح..