تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 5 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 100 من 135

الموضوع: هل لديكم ملاحظات على تحقيق كتاب (التفسير البسيط) للواحدي طبعة جامعة الإمام؟

  1. #81
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص18
    - "وقال الزجاج: معناه: هديناه الطريق إما الشِقْوة، وإما السَّعادة".
    =
    نَصُّ كلام الزّجّاج: "معناه: هديناه الطريق إمّا لِشقوةٍ، وإمّا لِسعادةٍ".
    فلْتراجَع الأصول المخطوطة. وإذا تبيّن أنّ القول مخالف لحكايته، أُشيرَ إلى ذلك في الهامش، ولو كان الفرق يسيرًا.
    والله أعلم.

  2. #82
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    أتقدم بالشكر الخالص للأستاذ أبي مالك المديني على توثيقه وتأصيله لما كان محتملا في مشاركة سابقة.
    جزاه الله عنّا خير الجزاء!

  3. #83
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص18-19
    - "ويجوز أن ينتصب على الجار بتقدير: هديناه السبيل شاكرًا أو كفورًا، كأنك لم تذكر(إما) وهو قول الأخفش"
    = لم ينتبه المحقق إلى التناقض في عبارة"ينتصب على الجار".
    والصواب:"ويجوز أن ينتصب على الحال بتقدير: هديناه السبيل شاكرًا أو كفورًا..."
    وقال المحقق في الهامش رقم (1) من الصفحة19: "لم أعثر على مصدر لقوله". ومضمون كلام الواحدي موجود في"معاني القرآن" للأخفش (تح. هدى قراعة، ج1، 75؛ ج2، ص559). وكان بإمكان المحقق الاهتداء إليه بمراجعة الفهارس...

  4. #84
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص29
    - "وهو قول ابن عباس، وقتادة، قال: كان أسيرهم يومئذ مشركًا، فأخوك المسلم، أخوك أحق أن تطعمه".
    = "أخوك" في الموضع الثاني مقحَمة، وكأنّها تكرّرت سهوًا من النّاسخ أو الناّشر. وهي لم تَرِد في المصادر الناقلة لقول قتادة.
    والله أعلم.
    * ج23، ص31
    - "فلمّا أصبح وقبض الشعير طحن ثلاثة"
    = والصواب: "ثُلُثَهُ"، أي ثُلُثَ الشعير. وهو واضح من سياق الكلام، بقرينة قوله بعد ذلك (ص32): "ثم عملا الثلث الثاني". وهو بهذا اللفظ في"الوسيط" و"أسباب النّزول" للواحدي، وفيهما: "ثم عمل الثلث الثاني".
    * ج23، ص33
    - "فذكرما أتوا به"
    = "فذكر ما أتوا به"
    *ج23، ص34- "وقوله: (قَمْطَرِيرًا) قال مجاهد:تقبض الوجوه بالشرور".
    = في "الدّرّ المنثور": "بالسّوء". فلْيُستصحَب لقراءة ما في الأصول المخطوطة.

  5. #85
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص35
    - "اقمطرت الناقة إذا رفعتْ ذنبها، وجَمَعَتْ قَطْريها، ورَمَت بأنْفها"
    = "قُطْرَيْها" بضمّ القاف، والقُطرالناحية.
    = "رَمَت بأنفها": لا معنى له.وهو تصحيف وقع فيه أيضًا محقّق "معاني القرآن" للزّجّاج. ولعلّه تصحيفٌ قديم...
    والصّواب: "زَمَّتْ"، أي: رَفَعَته لألَمٍ به.
    قال الجاحظ في كتاب "الحيوان": "النُّعَر والنُّعَر : ضَرْبٌ من الذِّبّان، والواحدةُ: نُعَرَة. وربّما دخلتْفي أنْف البعير أو السّبُع فيَزُمُّ بأنْفه لِلّذي يَلقى من المكروه بسببه."
    = صواب العبارة إذن:"اقْمَطَرَّت النّاقةُ: إذا رَفَعتْ ذنَبها، وجَمَعَتْ قُطْرَيْها، وزَمَّتْ بأنْفها"
    وقد نقل الزمخشريُّ في "الكشّاف" كلام الزّجّاج بهذا اللفظ. ولم أُشِر إليه تأكيدًا لوقوع التصحيف في طبعتَي "معاني القرآن" و"البسيط"، بل للإشارة إلى تعليق سُطِر في النسخة التي رجعتُ إليها، وهي من منشورات مكتبة العبيكان. وقد تعاضد لإخراج هذه الطبعة ثلاثة "محقّقين"!
    في الجزء السادس من الكتاب (ص278) نقرأ في الهامش رقم (1):
    "قوله: "وجمعت قطريها وزمت بأنفها" القطر: الناحية والجانب.وزق الطائر فرخه: أطعمه بفيه. والزقرة (كذا!): ترقيص الطفل، كذا في الصحاح"!!
    وكما يقال في لغة الصحافة والإعلام: بدون تعليق...
    الصور المرفقة الصور المرفقة

  6. #86
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    492

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسترشدي مشاهدة المشاركة
    *ج23، ص35
    .........
    وزق الطائر فرخه: أطعمه بفيه. والزقرة
    (كذا!): ترقيص الطفل، كذا في الصحاح"!!
    وكما يقال في لغة الصحافة والإعلام: بدون تعليق...
    قلت : صواب الكلمة ( والزقزقة )
    انظر اللسان ( ز ق ق )

  7. #87
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص39
    - "ومرسله عليه الحجال".
    = "ومرسلة عليه الحجال". (الخطأمطبعي).
    * ج23، ص41
    - "ومعنى تذليل القطوف تسهيل تناوله، (وأهل المدينة يقولون: ذُلَّل النخلُ أي: [سوى] عذوقُه)، وأخرجها من السعف حتى يسهل تناوله. وقال ابن قتيبة: معنى (وذللت) أدنيت منهم، من قوله: حائط ذليل إذا كانت قصير السَّمْك."
    = هذه الفقرة بحاجةٍ إلى مقابلتها مجدَّدًا بالأصول المخطوطة. والإحالة على ابن قتيبة لا تكفي، لأنّ الواحديّ تصرَّف في العبارة. ولعلّ صوابها:
    "ومعنى تذليل القطوف تسهيل تناولها، (وأهل المدينة يقولون: ذَلَّلَ النّخلَ أي: [سَوَّى]عُذوقَه)، وأخرجها من السعف حتى يسهل تناولها. وقال ابن قتيبة: معنى (وذللت) أدنيت منهم، من قولك (أو:قولهم): حائط ذليل إذا كان قصير السَّمْك."
    والله أعلم.

  8. #88
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص44
    - "ومثله ما حكاه أبو زيد: إذا طلعت الجَوْزاء [انتصب] في العود الحِرْباء".
    = قوله:"انتصب في العود الحرباء"، فضلاً عن كونه مخالِفًا للفظ المثَل، كلام لاشاهد فيه. وإنّما أورده الواحديّ شاهدًا على القلب، لأنّ الحرباء هو الذي ينتصب في العود، لشدّة الحَرّ، لا العكس. والصواب:
    "انتصب العود في الحرباء".
    والغريب أنّ المحقّق أحال على نوادر أبي زيد، ولم ينتبه إلى قلب المقلوب في النص المنقول!
    والله أعلم.

  9. #89
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص45
    - "الـمُسقيُّون".
    = "الـمَسقيُّون".
    * ج23، ص45
    - "مُلء الكف".
    = "مِلْءُ الكفّ"
    * ج23، ص48
    - "فهذه ثلاثة أقوال:
    أحدها: أن سلسبيل اسم العين، ولا اشتقاق له، وكان الأصل لايجري للتأنيث، والتعريف، ولكن أجري للتوفيق بين رؤوس الآي؛ ولأن أصل السماء كلها الإجراء...."
    = ولعلّ صوابها:
    "فهذه ثلاثة أقوال:
    أحدها: أن سلسبيل اسم العين، ولا اشتقاق له، وكان الأصل ألّا يُجرى، للتأنيث والتعريف، ولكن أجري للتوفيق بين رؤوس الآي؛ ولأن أصل الأسماء كلها الإجراء...."فلْترجَع الأصول المخطوطة.

  10. #90
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص48

    - "الثاني: أن معناه سلسلة السبيل.
    والثالث: أنها سلسلة يتسلسل في الحلق."
    = والصواب:
    "الثاني: أن معناه سلسة السبيل.
    والثالث: أنها سلسة تتسلسل في الحلق".
    ولْيراجَع الكلام السابق للواحدي، وكذلك ما جاء في "الوسيط".
    والله أعلم.

  11. #91
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور مهران مشاهدة المشاركة
    قلت : صواب الكلمة ( والزقزقة )
    انظر اللسان ( ز ق ق )
    بارك الله فيك، شيخنا الفاضل.
    العِلّة ليست في ذلك الخطأ (ولعلّه خطأ مطبعيّ)، بل تكمن في أمور ثلاثة:
    – الأوّل: أنّ اللفظ المشروح في الحاشية مغاير لما في المتن.
    – الثّاني: أنّ الشّرح المقترح لا يناسب البتّة سياق الكلام.
    – الثالث: أنّ المحقّق لجأ إلى ما يلجأ إليه بعض "المحقّقين" الذين إذا استغلق على أذهانهم معنى عبارةٍ ما في النّصّ المحقّق، أحالوا القارئ على كلّ ما تذكره المعجمات، وتركوا له هَمّ تحرير المعنى الملائم. فما علاقة الزَّقّ بالزّقزقة؟ وما معنى أن يزقّ الطائر بأنفه؟ وهل يسند الزَّقّ للإبل؟
    (وانظر: حاشية الطّيبي على الكشّاف، ج16، ص193)
    وقد تصفّحت حواشي تحقيق نشرة العبيكان للكشّاف، فلم أجد فيه إشارة إلى اختلاف النّسَخ أو ترجيح إحداها على أخرى في موضع من المواضع. ممّا يرجّح أن التحقيق لم يستند إلى أيّة نسخة من النّسَخ المذكورة في المقدمة؛ بل اقتصر على التعليق مستندًا إلى إحدى المطبوعات.
    والله أعلم.

  12. #92
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    492

    افتراضي

    شكر الله لك يا أيها الألمعي مسترشدي
    وبارك الله في عِلمك وفي عَملك

  13. #93
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص49
    - "يقال: شراب سَلْس، وسِلْسَال، وسَلْسَبيل إذاكان كذلك."
    = صوابُه:"يقال: شراب سَلِس، وسَلْسَال، وسَلْسَبيل إذا كان كذلك."
    ونَصُّ كلام ابن الأنباريّ في "الزّاهر":
    "وقولهم:شرابٌ سَلْسَالٌ (...) معناه: عَذْبٌ سَهْلُ الدُّخول في الحَلْق. وفيه لُغاتٌ: شرابٌ سَلْسالٌ، وسَلْسَلٌ، وسَلْسَبِيل." (انظر "الزّاهر" تح. حاتم الضامن، ج2، ص207؛ ج1، ص208).
    وبعض بقيّة الكلام المنسوب لابن الأنباريّ لم أجده في "الزّاهر"، بل فيه ذِكر الوجهين دون ترجيح. ولعلّ الواحديّ نقَلَه عن مصدرٍ آخر.
    والله أعلم.

  14. #94
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص49
    - "لكان الغالب عليه ألا يجري."
    = "لكان الغالب عليه ألَّا يُجْرَى."
    * ج23، ص53
    - "ويكون اسمه في وضع الجماعة"
    = في"الـحُجّة" لأبي عليّ الفارسيّ (ج6، ص356)، وعنه يَنقل الواحديّ:"ويكون اسمه في موضع الجماعة".
    وظنّي أنّ التصحيف من النّاسخ أو المحقّق، لتكرار العبارة في "البسيط" وفق ما في"الحُجّة".
    والله أعلم.
    * ج23، ص53
    - "وفي التّنزيل: (...)"وقطع دابر القوم".
    = "فَقُطِعَ دَابِرُالْقَوْم ِ". الآية 45 من سورة الأنعام. وهي مذكورة على الصّواب في"الـحُجّة" لأبي عليّ الفارسي (ج6، ص356).

  15. #95
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص54
    - "وأفْرَدت عاليًا، لأنه فعل متقدم".
    = في "الحُجّة"، مصدر الواحدي: "وأفْردت عاليها لأنه فعل متقدم".
    فلْتُراجَع الأصول المخطوطة...
    * ج23، ص54
    - "فهذا ابتداءُ بالنكرة"
    = "فهذا ابتداءٌ بالنكرة". (والخطأ مطبعيّ).

  16. #96
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص55
    - "فإذا كانوا قد أفردوا هذه الضرب من الجمع".
    = "فإذا كانواقد أفردوا هذا الضرب من الجمع".
    وانظر "الحُجّة" لأبي عليّ الفارسيّ، ج6، ص357.
    * ج23، ص56،الحاشية رقم (2):
    - "وقال بعضهم: السندس ما دقَّ من الديباج".
    = في تفسير الآيةالمحال عليه من "البسيط" (ج13، ص614: "السندس ما رَقَّ من الديباج". وهو على الصّواب. وقد نقل المحقّق كلام الواحديّ بتصرّف دون الإشارة إلى ذلك...

  17. #97
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص56
    - "قال الفراء: يقول هو طهور ليس بنجس كما [كان] في الدنيا [مذكورًا] بالنجاسة، وعلى هذا: الطهور مبالغة من الطاهر.
    والمعنى: أن ذلك الشراب طاهر ليس كخمر الدنيا."
    - في الحاشية رقم(4): "في كلا النسختين: كانت، وهكذا ذكرت أيضًا في حاشية معاني القرآن، وقال المحقق: "إنه تحريف"، وأثبت كان."
    - وفي الحاشيةرقم (5): "في كلا النسختين: "مذكورة" والمثبت من معاني القرآن."
    وبمراجعة"معاني القرآن" للفرّاء، نجد:
    - في الصفحة 219 من الجزء الثالث من "معاني القرآن" (تحقيق عبد الفتّاح إسماعيل شلبي وعلي النجدي ناصف، طبعة عالم الكتب):"يقول: طهور ليس بنجس كما كان في الدنيا مذكوراً بالنجاسة."
    – وفي الحاشية رقم(8): "في ب كانت، تحريف."
    – وفي الحاشية رقم(9): "في ش مذكورة، تحريف."
    أمّا بالنّسبة إلى"البسيط" ونُسَخه، فيُستبعَد أن يكون تحريفُ النُّسّاخ طرأ على النّصّ. يعضد ذلك أنّ كلام الفرّاء موجود في "الوسيط" للواحديّ كما وَرَد في نسختَي "البسيط". جاء في "الوسيط" (ج4، ص405، ط. دار الكتبالعلميّة):
    "قال الفراء: يقول طهور ليس بنجس كما كانت في الدنيا مذكورة بالنجاسة."
    وقد استُنِد في تحقيق هذا الجزء إلى خمس نُسَخ مخطوطة. فإذا أضفنا إليها نسختَي "البسيط"ونسختَ ي "معاني القرآن"، كان الحاصل تِسع نُسخ متّفقة على إلحاق التاء المفتوحة بــ "كان" والمربوطة بــ "مذكور".
    يبدو إذن أنّ التغيير الذي أحدثه محقِّقا "معاني القرآن" تحكُّمٌ محض. وهو تحكُّم لاحاجة إليه، بما أنّ كلام الفرّاء يمكن توجيهه وفق ما يستقيم به المعنى. والتّوجيه المقترَح هو أنّه التفت إلى ذكر خمر الدّنيا بعد وصف شراب أهل الجنّة، فالتّاء تعود على الخمر لا الشّراب. قرينة ذلك أنّ الواحديّ قال بعد إيراده كلام الفرّاء:"والمعنى : أنَّ ذلك الشّراب طاهرٌ ليس كخَمْر الدُّنيا". وقد قرّرالفرّاء في كتابه (3/217) أنّ "الكأس" إنّما تُسمَّى كذلك إذا كان فيهاالشّراب، "فإذا لم يكن فيها الخمر لم يقع عليها اسم الكأس". وهذا يفسِّرانتقاله من الحديث عن الشّراب الطّهور إلى الحديث عن الخمر.
    والله أعلم.

  18. #98
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص59
    - "أوْوَجْدُ شيخ أضَلَّ ناقَتَه *** يَوْمَ توافي الحَجيجُ فاندفعوا"
    = الصّواب: "يَوْمَ تَوافَى".

  19. #99
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص60
    - "دلت (أو) على كل واحد منهما أهل أن يعصى".
    = العبارة مضطربة اعتراها سقط. والذي في "معاني القرآن" للزّجّاج (ج5، ص263):
    "فـــــــــ"أو " قد دلَّت على أنَّ كُلَّ واحد منهما أهلٌ لأن يعصى".

  20. #100
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    381

    افتراضي

    *ج23، ص64
    - "وذكرنا هذا مستقيم عند ذكر الأسارى".
    = ولعلّ صواب العبارة:
    "وذكَرْنا هذا فِيما تَقَدَّم عند ذكر الأسارى".
    وهي عبارة اعتاد الواحديّ استعمالها عند الإحالة على ما سبق له تفسيره.
    ولْتُراجَع الأصول المخطوطة.
    والله أعلم.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •