قال عليه الصلاة والسلام(مامن شيء لم أكن أريته إلا رأيته في مقامي حتى الجنة والنار)
قال في الفتح رويناه بالحركات الثلاث فيهما أي في الجنة والنار
لكن استشكل البدر الدماميني الجر بأنه لاوجه له إلا العطف على المجرور المتقدم وهو ممتنع لما يلزم عليه من زيادة من في المعرفة والصحيح منعه
مامعنى عبارة الدماميني السابقة؟