بِسم الله الرّحمن الرّحيم

فهذه تَغريداتٌ لفضيلةِ الشّيخ (عَبدالله بِن عَبدالعَزيز الغزّيّ ) – وفّقهُ اللهُ - يوضّح فيها انحرافَ مَذهبِ أفراخِ المُعتزلةِ.
تمّ تَجميعُها بتَيسر اللهِ تَعالى، ( التّغريداتُ الظّاهرةِ في بَيانِ فَسادِ مَذهبِ الأشاعِرةِ ).


1.
لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة إلا طعن إمامهم الرازي في الإمام ابن خزيمة، ووصف كتابه بالشرك= لكان كافياً.

2. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة إلا اختلافهم في فسق الصحابة الذين خاضوا في الفتنة= لكان كافياً.

3. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا رمي رب العالمين بالكذب في أخباره من قبل التفتازاني= لكان كافياً.

4. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تقرير إمامهم الفخر الرازي الذبح للكواكب= لكان كافياً.

5. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا طعن شيخهم اللبي في الإمام الحافظ أبي نصر السجزي ت444= لكان كافياً.

6. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا دعوى الرازي بأن بعض أحاديث الصحيحين من وضع الزنادقة= لكان كافياً.

7. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تأليف بعض كبارهم كتباً في تقرير عقائد الفلاسفة= لكان كافياً.

8. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا زعم الرازي أنه ليس في القرآن ما يضاد القول بقدم العالم= لكان كافياً.

9. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تكفير بعض أئمتهم لكل من خالف الأشعري= لكان كافياً.

10. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا إخراجهم العمل من الإيمان مع إجماع أهل الحديث على دخوله= لكان كافياً.

11. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا اختلافهم فيما بينهم في عدد الصفات التي يثبتونها= لكان كافياً.

12. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير شيخهم السبكي من صحائف السمرقندي وطوالع البيضاوي= لكان كافياً.

13. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا كون أئمتهم الكبار ومحرري المذهب جهلة في علم الحديث= لكان كافياً.

14. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا استدلالهم ببيت نصراني منحول، على أصل عقدي عظيم= لكان كافياً.

15. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا ميل بعض أئمتهم لمنهج الباطنية والتصنيف في ذلك= لكان كافياً.

16. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا اختلافهم العظيم في تحرير كسبهم المزعوم (وهو من أصولهم)= لكان كافياً.

17. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصريح متأخريهم بخلق القرآن= لكان كافياً.

18. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تفسير بعض أئمتهم رؤية الله (بزيادة علم بالله)= لكان كافياً.

19. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصريح الفخر الرازي والأثير الأبهري بالجبر= لكان كافياً.

20. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصنيف إمامهم الفخر الرازي كتاباً في السحر والشعوذة= لكان كافياً.

21. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تنقل أئمتهم الكبار من معتقد لآخر وعدم ثباتهم على معتقد= لكان كافياً.

22. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير بعضهم من بعض، كتحذير السنوسي من كتب الرازي= لكان كافياً.

23. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تعظيمهم للنصير الطوسي وتهافتهم على تجريده بالشرح والتحشية=لكان كافيا.

24. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا عدم اعتمادهم على كتب المحدثين الاعتقادية وتدريسها= لكان كافياً.

25. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير إمام الأئمة ابن خزيمة النيسابوري من الكلابية= لكان كافياً.

26. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا حيرة كبار أئمتهم وتراجعهم قبل الموت مما كانوا عليه= لكان كافياً.

27. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا قلة استدلالهم بالكتاب والسنة في كتبهم الاعتقادية= لكان كافياً.

28. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا زعم متأخريهم: ظنية الأدلة النقلية= لكان كافياً.

29. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تكفير بعض أئمتهم العامة؛ لأجل عدم استدلالهم العقلي= لكان كافياً.

30. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا طعن شيخهم الكوثري في أئمة السنة وكبار المحدثين= لكان كافياً.

31. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تعظيمهم لمقدمات اليهودي الملحد موسى بن ميمون القرطبي= لكان كافياً.

32. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تشكيك التفتازاني في برهانيةدلالة التمانع على توحيد الله= لكان كافياً.

33. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا شرحهم لإشارات ابن سينا والتحشية عليها مع تكفيرهم له= لكان كافياً.

34. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا بناء مذهبهم على بدعة الجوهر الفرد، مع عدم ثبوته علمياً= لكان كافيا.ً

35. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تردد قولهم في صفات الله: (بين التأويل والتفويض)= لكان كافياً.

36. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصنيف الغزالي كتاباً في حرمة اشتغال العامة بعلم الكلام= لكان كافياً.

37. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا ابتداع الرازي المقدمات العشر لثبوت يقينة الأدلة النقلية= لكان كافياً.

38. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا زعم السنوسي أن من أصول الكفر الأخذ بظواهر الكتاب والسنة= لكان كافياً.

39. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا انبثاق ديانة أهل الوحدة من مذهبهم؛ بسبب أصولهم= لكان كافياً.

40. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا مخالفتهم لإمام نحلتهم ابن كلاب في إنكارهم لصفة العلو= لكان كافياً.

41. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير الحافظ الثبت الثقة أبي نصر السجزي ت444 منهم= لكان كافياً.

42. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا مخالفتهم لآخر أقوال إمامهم الأشعري الذي رجع لمعتقد السلف=لكان كافياً.

43. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير بعضهم من كتاب الإبانة في أصول الديانة للأشعري= لكان كافياً.

44. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا موافقة الأشعري للجهم المرتد في مسمى الإيمان (في رواية)= لكان كافياً.

45. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا غضبهم على المزي من قراءته لكتاب خلق الأفعال للبخاري= لكان كافياً.

46. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا طعنهم في أهل الحديث لاسيما الحنابلة= لكان كافياً.

47. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا متابعتهم للمعتزلة وتقليدهم في الاشتغال بعلم الكلام= لكان كافياً.

48. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا زعم متأخريهم أن: (الله لا داخل العالم ولا خارجه)= لكان كافياً.

49. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير الإمام الحافظ أبي زرعة الرازي من كتب المحاسبي= لكان كافياً.

50. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تطور مذهبهم وعدم سيره على وتيرة واحدة= لكان كافياً.

51. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تشكيك إمامهم الرازي في دلالة الآية الناهية عن نكاح المحارم=لكان كافياً.

52. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا اشتغالهم بكتب الفلسفة ودمج كلام الفلاسفة بكلام المسلمين= لكان كافياً.

53. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير الإمام ابن خويز منداد المالكي منهم= لكان كافياً.

54. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تحذير الجبل أبي حامد الإسفرايني الشافعي من الباقلاني= لكان كافياً.

55. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تهافتهم وافتتانهم بعلم الكلام الذي أجمع
55.السلف على ذمه= لكان كافياً.

56. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا مخالفتهم لدلالة اللغة العربية في غير ما آية= لكان كافياً.

57. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا ضلالهم في توحيد العبادة ووقوع بعضهم في الشرك بسبب أصولهم= لكان كافياً.

58. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا هذه القصة= لكان كافياً.



59. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصريح بعضهم بأن خلافهم مع المعتزلة في عينية الصفات لا أثر له= لكان كافياً.

60. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا سخرية المعتزلة منهم وتهكمهم بهم وانهزامهم أمامهم= لكان كافياً.

61. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تصريح البغدادي بأن خلافهم مع الجهم في الجبر خلاف في الوصف=لكان كافياً.

62. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا انتسابهم لأبي الحسن الأشعري دون غيره من أهل الحديث= لكان كافياً.

63. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا احتجاجهم بالمتشابه، وتركهم للمحكم= لكان كافياً.

64. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تضمن مذهبهم محالات وغرائب وعجائب من الرأي والقول= لكان كافياً.

65. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا سيرهم خلف بشر المريسي الجهمي في تأويل الأحاديث= لكان كافياً.

66. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا قولهم على رب العالمين بغير علم= لكان كافياً.

67. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تشنيع الإمام المجدد قوام السنة الإصبهاني الشافعي عليهم= لكان كافياً.

68. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا تفريق السيف الآمدي بين مذهب السلف والأشعرية في أبكاره= لكان كافياً.

69. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا عطف الأصفهاني شارح التجريد: (الأشعرية على أهل السنة)= لكان كافياً.

70. لو لم يكن لبيان أن الأشعرية ليسوا من أهل السنة؛ إلا اعتقادهم إمكانية فرض تعارض العقل مع النقل= لكان كافياً.