وما أظن مذهب الظاهرية اشتهر عند تصنيف البخاري كتابه ، فإنه صنف كتابه في حدود العشرين ومائتين ، وكان داود بن علي الأصبهاني رأسهم في ذلك الوقت طالبا ، وكان سنه يومئذ دون العشرين .
المرجع / الفتح .
وما أظن مذهب الظاهرية اشتهر عند تصنيف البخاري كتابه ، فإنه صنف كتابه في حدود العشرين ومائتين ، وكان داود بن علي الأصبهاني رأسهم في ذلك الوقت طالبا ، وكان سنه يومئذ دون العشرين .
المرجع / الفتح .
قال الكشميري في فيض الباري : نُسِبَ إلى البخاري أنَّه اختار في النجاسات: مذهب داود الظاهري، كما نقله الكَرماني.أهـ
وقال العيني في عمدة القاري في بعض الموضع : وقد ذهب البخاري في هذا إلى مذهب الظاهرية أهـ
لكن كلام الحافظ لعله أقوى ، والله أعلم .