وحدثني محمد بن الحسين، حدثنا عبد الله بن أبي بكر، حدثنا جعفر بن سليمان، عن مالك بن دينار، في قوله تعالى: " وإِنَّ لَه عِنْدَنَا لَزُلْفَى وحسْنَ مآبٍ " .
قال: " إذا كان يوم القيامة أمر بمنبر رفيع فوضع في الجنة، ثم نودي: يا داود مجدني بذلك الصوت الذي كنت تمجدني به في دار الدنيا، قال: فيرتفع صوت داود، يعم أهل الجنة، فذلك قوله تعالى: " وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مآبٍ " .
ما صحة هذا الأثر؟