الموضوع: قوله تعالى (مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ) المعطوف هو مضغة القلب

بسم الله الرحمن الرحيم
تجدها اخي الكريم ، كمشاركه لي في ملتقى التفسير على الرابط إبتداء من المشاركه رقم 12
ولاثراء النقاش وتعميم الاستفاده اشرت للرابط ، وحتى لا اكرر الطباعه
ولاباس ، من كان عنده قول او ايضاح ، ان يشارك به هنا ، في موقع الالوكه ، فكما ترى فانا عضو فيه
قوله تعالى (وغير مخلقه ) ، يوجد في الايه ، تضعبف،عطف، استثناء خاص، وتكرير
برهنت ( على قدر المستطاع ) ومن خلال ماسبق ان المعنى المشار اليه هو مضغة القلب
وارحب بجميع اراء الاخوة ومشاركاتهم
التاويل جديد لم يطرق من قبل ، فان كان صوابا فبفضل الله ورحمته ثم لجهود وعلوم سلفنا الصالح ثانيا وان كان خطا فمن النفس والشيطان

وقد كان الاستهلال هناك كالتالي

سوف ابدا بنقاط ، مع ملاحظه اني ، لااتكلم عن علم الاجنه بشموليته، بل هي محاوله من خلال الايه الكريمه ، للتثبت من صحة الاستنتاج ، وترتيب للمحاور ، المتداخله والله المستعان .

ودمتم بخير
اخوكم / عمر احمد
الرابط هنا

وذلك إني رأيتُ أنه لا يكتب أحد كتاباً في يومهِ إلا قال في غَدِهِ: لوُ ُغَّيرَ هذا
لكان أحسن ولو زيد هذا
لكان يُستحَسن ولو قُدَّم هذا لكان أفضل ولو تُرِك هذا
لكان أجمل. وهذا أعظم العبر وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر


سبحان الله
ولاحول ولاقوة الا بالله

اهلا بك اخانا الكريم
لقد تشرفت بك فى ملتقى اهل التفسير
اخوك عادل محمود الصديق