جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
بعد إذن أخينا الحبيب أبي عاصم ( زيادة في الإيضاح ).
إذا أثبتنا له الرؤية ، فهو صحابي من هذه الحيثية ، لكن من حيث الرواية فهو في عداد ثقات كبار التابعين ، لأنه ليس له سماع ، وعلى هذا يحمل نفي ابن منده لصحبته ، مع إثباته للرؤية ، أي أن له صحبة برؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم ، لكن ليس له سماع .
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير
جاء في المحلى بالآثار (12/ 307)
( قال أبو محمد - رحمه الله -: فهذا أثر عن عمر كالشمس؟)
لعله يقصد أنه ثابت عن عمر
بورك فيكم
*************
قال الشافعي رحمه الله تعالى :
( لو أن رجلاً تصوَّف من أول النهار
لم يأت عليه الظهر إلا وجدته أحمق .)
رواه البيهقي في مناقب الشافعي (2 / 208)
*************
======================
داعية الشرك محمد علوي مالكي الصوفي
http://majles.alukah.net/t132151/
وفيكم بارك الله ونفع بكم
عذرا سؤال أيضا
جاء في المبسوط للسرخسي (9/ 140)
لما روي عن مكحول - رضي الله عنه - «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لا قطع في مجاعة مضطر»
وجاء في أخبار أصبهان (1/ 375)
حدثنا محمد بن يوسف، ثنا عامر بن إبراهيم بن عامر بن إبراهيم، ثنا أبي، وعمي، عن جدي، ثنا زياد بن طلحة، عن مكحول، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا قطع في زمن مجاعة»
الحديث هنا ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة
لكن لماذا لم يقل السرخسي في المبسوط (لما روي عن أبي أمامة) وإنما قال عن (مكحول)
أليس بالعادة نذكر راوي الحديث؟
بارك الله فيكم .
لعل ذكر أبي أمامة قد سقط من مطبوع المبسوط ، أو أنه اطلع على رواية مرسلة عن مكحول به ، أو أنه سهو منه رحمه الله.
والحاصل أن الحديث من رواية أبي أمامة رضي الله عنه .
أحسن الله اليكم .. ونفع بكم
هل نقول أخرجه أبو نعيم أم نقول رواه أبو نعيم؟
الأمر واسع في هذا ، وإن كنت ـ شخصيا ـ أستعمل : أخرجه . غالبا .
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير