ورد حديث أن صحف إبراهيم نزلت في أول ليلة من ليالي رمضان وأن القران نزل في ليلة الرابع والعشرين ! فما صحة هذا الحديث ؟!
وكيف نجمع بينه وبين روايات ليلة القدر - والتي أجدها متضاربة - لاتتفق ومهما حواولت الجمع بينها لا أستطيع ! وقد قرأت كلام العلماء في العامل معها لكن لم يقنعني كلامهم ! هي متضاربة جدا بحيث يستحيل الجمع بينها ، والحديث أعلاه زاد عندي مدى تضارب هذه الأحاديث ! فما هو توجيهكم ؟