الحمد لله و بعد:
فهذه اسئلة اصولية اتذاكر بها مع إخواني حتى يدلي كل بما عنده في هذه المسألة
من ذلك تعارض القياس بين أصلين في هذه المسألة بين إلحاق الحامل بالمريض أو إلحاقها بالشيخ الكبير و الاول أولى.
ثم هل يعتبر الإجماع السكوتي في هذه المسالة أعني قول ابن عمر و ابن عباس مع و جود المخالف من جماعة من التابعين لنعرج على مسألة انقضاء العصر هل يشترط أم لا.
ثم هل يقوى قول الصحابي في مخالفة القياس أعني قول من قال القياس إلحاقهما بالمريض فعليهما القضاء مع قول الصحابي بالفدية.
ثم هل الاولى الأخذ بالمسكوت عنه في النص ألا و هو عدم ذكر الفدية أم الأولى الاخذ بقول الصحابي مع أن هذه المسأله تشبه مسألة السكوت عن رفع الأيدي في صلاة الجنازة مع فعل عبد الله بن عمر.
ثم هل تعتبر دلالة الاقتران هنا أي اقتران المسافر مع الحامل و المرضع لأن المسألة يعمهما حكم و احد و هو سقوط الصوم ام أن دلالة الاقتران هنا ضعيفة .
فهل من اصولي نحرير يجيب عن هذه التساؤلات و بارك الله في الجميع.