الموضوع: باركوا للعلامة المحدث الشيخ عبد المحسن العباد

---

باركوا لأسد السنة وعلامة المدينة المحدث الشيخ عبد المحسن العباد لحصوله على
#جائزة_الأمير_ناي ف_لخدمة_السنة
جعلها الله له من عاجل بشرى المؤمن
فهو شيخ جليل خدم السنة ونفع الأمه أسأل الله أن يكتب له الأجر والمثوبة ويبصر الأمه بما ينفعها ويجمع شتاته
فاللهم بارك له واجعلها في ميزان حسناته

نسأل الله تعالى أن يبارك في الشيخ العباد، فهو بحق شيخ بارع متقن منصف خدم السنة ونشر العلم.

كم اشتقت إلى شيخنا الجليل عبد المحسن أسأل الله أن يجمعني به في أقرب وقت

بارك الله فيه، ونفع به المسلمين.

ما شاء الله لا قوة إلا بالله محدث فقيه ثبت قوي قلا نظراؤه في هذا الزمن فلم أر مثله في الحفظ والإتقان من خلال سماعي لدروسه فجزاه الله خير الجزاء ونفع به وجزاك الله خيرا أباعبدالأكرم الجزائري

أصبحنا في زمن طُلاب العلم يفرحون بل يطيرون فرحاً بثناء الأمراء والسلاطين علي أهل العلم
إنا لله وإنا إليه راجعون
نسأل الله السلامة والعافية وأن يردنا إلي ما كان عليه السلف الصالح

السلف كانو يفرون من السلاطين

!

يا طفيل نعم نحب ثناء الأمراء والسلاطين على علماء السنة نقولها بدون خجل ولا حياء والحمد لله ولأن علماءنا أمثال محدث الحجاز الشيخ العباد لم يتزلف إليهم ولم يطلب منهم دنيا بل أتته الدنيا راغمة ودعك من الغمز في أهل العلم فكأن جعبتك تخفي شيأ مبيتا نسأل السلامة
وأما محب الشيخ علوان فمن السلف من كان مقربا من الأمراء والسلاطين والأمر عادي جدا

الحمد لله والصلاة والسلام علي سيدنا رسول الله
وبعد
فإن كُنت تحب ثناء العلما والسلاطين علي أهل العلم فهذه عقيدتك وأنت فيها حُر لك ما تشاء ولكن ذلك خلاف ما كان عليه السلف شئت أم أبيت .
وأما عن الغمز واللمز فالله يعلم السر وأخفي ، ولتعلم أنني دائماً وأبداً أصرح بما في صدري ولا أخشي في الله لومة لائم
ولكن ما جعلني أضيق صدراً هو ضياع منهج أئمة التوحيد وشيوخ الإسلام علي أيدي من ينتسبون لطلب العلم

وهل أفسد الدين إلا الملوك وأحبار سوء ورهبانها

بارك الله فيك أخي قولك :فإن كُنت تحب ثناء العلما والسلاطين ...تقصد الأمراء صح ؟ثانيا هذا خبر من إخواننا على نيل محدث الحجاز الجائزة و لا تدخل في باب الإعتقاد وإن كنت تقصد الرأي لكن كلامك الأخير يوحي بذلك أنك تقصدالإعتقاد المنهجي الذي بينه أهل السنة في كتبهم أي الأصول وأرجو ألا يكون هذا ماترمي إليه ثم من العجب العجاب الذي يترك اللبيب حيرانا أحصرت ضياع منهج أئمة التوحيد.. في ثناء بعض الأمراء ...على العلماء من أهل السنة كأمثال الشيخ العباد حفظه الله بهذا الكم الهائل من التوجع والتألم والتحسر والندب والعياذ بالله أليس من محض النصح والصدق أن تر عيباأو خطأ وقع فيه إخوانك تقوم بسرد الأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف على مخالفة أصل من أصول أهل السنة وتنكروتشد علينا بمجامع الثياب التي علينا وتحذرنا من مخالفة الأصل كان عتابك ونكيرك مقبول ومحمود عند العقلاء والمنصفين من أهل السنة أما أنه يضيق صدرك بمجرد ثناء الأمراء على بعض العلماء فهي كما قلت أنت آنفا هذه عقيدتك احتفظ بها لنفسك ودع ألمك وتوجعك في نفسك لا تخبر يه أحدا لأن الأمر يخصك ثم قولك:ولكن ما جعلني أضيق صدراً هو ضياع منهج أئمة التوحيد وشيوخ الإسلام علي أيدي من ينتسبون لطلب العلم ...أخي تقصد نحن من ينتسبون لطلب العلم أرجو أن يكون ذلك إطمئن ولايضيق صدرك ونقدر شعورك وغيرتك على المنهج فمنهج السلف منهج رباني منهج قويم لا يخشى عليه طالما هنالك خلف للسلف أمثال الشيخ العباد والفوزان وومفتي المملكة وغيرهم ممن يسيرون على منهج الدعوة المباركة دعوة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب فاطمئن أخي أمانحن فقل ما شئت طالما قصدك الغيرة على التوحيد ننتسب أولا ننتسب جهال أو أغمار متعالمون أو... كما يحلولك فأنت في حل من أمرنا لأني أعرف قدر نفسي ماأنا إلا محب للعلم وأهله فقط وأخطئ وأصيب وخطئ أكثر بكثير ولكن أرجع عندما أصوب والحمدلله كان الأولى النصح وصدق العبارة معنا لا ماذكرته واسمع ما قال ابن عبد البررحمه الله في التمهيد ج4 ص115: عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَسَائِلُ كَدُوحٌ يَكْدَحُ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ فَمَنْ شَاءَ أَبْقَى عَلَى وَجْهِهِ وَمَنْ شَاءَ تَرَكَ إِلَّا أَنْ يَسْأَلَ الرَّجُلُ ذَا السُّلْطَانِ أَوْ فِي أَمْرٍ لَا يَجِدُ مِنْهُ بُدًّا قَالَ أَبُو عُمَرَ حَدِيثُ سَمُرَةَ هَذَا مِنْ أَثْبَتِ مَا يُرْوَى فِي هَذَا الْبَابِ وَهُوَ أَصْلٌ عِنْدَهُمْ فِي سُؤَالِ السُّلْطَانِ وَقَبُولِ جَوَائِزِهِ وَعُمُومُهُ يَقْتَضِي كُلَّ سُلْطَانٍ لَمْ يَخُصَّ مِنَ السَّلَاطِينِ صِفَةً دُونَ صِفَةٍ وَقَدْ كَانَ يُعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا يَكُونُ بَعْدَهُ أَلَا تَرَى إِلَى قَوْلِهِ سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ الْحَدِيثَ فَمَا لَمْ يُعْلَمِ الْحَرَامُ عِنْدَهُمْ بِصِفَتِهِ جَازَ قَبُولُهُ ثم ساق إسنادا .... عَنْ نَافِعٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ كَانَ يَقْبَلُ الْجَوَائِزَ مِنَ الْأُمَرَاءِ وَقَبِلَ جَوَائِزَ الأمراء جماعة منهم الشعبي والحسن البصري وإبراهيم النَّخَعِيُّ وَابْنُ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ وَالْأَوْزَاعِي ُّ وَكَانَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ فِي دِيوَانِ الْوَلِيدِ وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْعُلَمَاءِ كَانُوا فِي دِيوَانِ بَنِي أُمَيَّةَ وَبَنِي الْعَبَّاسِ فِي الْعَطَاءِ ذَكَرَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ فِي كِتَابِ الْمَعْرِفَةِ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عُمَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ قَالَ ذكر الوليد ابن هِشَامٍ لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْقَاسِمَ بْنَ مُخَيْمِرَةَ قَالَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهِ قَالَ لَهُ عُمَرُ سَلْ حَاجَتَكَ قَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْتَ مَا جَاءَ فِي الْمَسْأَلَةِ قَالَ لَيْسَ أَنَا ذَلِكَ إِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ فَسَلْ حَاجَتَكَ قَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أُخِذَ مِنِّي قَالَ قَدْ أَمَرْنَا لَكَ بِخَادِمٍ فَخُذْهَا مِنْ عِنْدِ الْوَلِيدِ بْنِ هِشَامٍ هَكَذَا قَالَ الْحَسَنُ الْحُلْوَانِيُّ وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَفْصٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَشْجَعِيُّ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مَنْصُورٍ قَالَ خَرَجَ إِبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ وَتَمِيمُ بْنُ سَلَمَةَ إِلَى عَامِلِ حُلْوَانَ فَأَعْطَاهُمَا قَالَ فَفَضَّلَ تَمِيمًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ فَوَجَدَ إِبْرَاهِيمُ مِنْ ذَلِكَ فِي نَفْسِهِ وَذَكَرَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ حَدِيثَ أَحْمَدَ بن منصور الرمادي عن القعنبي قال سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَلِيمٍ الطَّائِفِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ يَعْنِي (الْهَاشِمِيَّ) وَالِيًا كَانَ عَلَى مَكَّةَ بَعَثَ إِلَى سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ مِائَتَيْ دِينَارٍ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَهَا فَقُلْتُ لَهُ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ كَأَنَّكَ لَا تَرَاهَا حَلَالًا قَالَ بَلَى وَلَكِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُذَلَّ وَقَالَ سُفْيَانُ جَوَائِزُ السُّلْطَانِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صِلَةِ الْإِخْوَانِ لِأَنَّهُمْ لَا يَمُنُّونَ وَالْإِخْوَانُ يَمُنُّونَ انتهى والبحث قائم معك أخي حتى نصل إلى يخدم المنهج والتوجيد بورك فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطُفيل بن عمرو

أصبحنا في زمن طُلاب العلم يفرحون بل يطيرون فرحاً بثناء الأمراء والسلاطين علي أهل العلم
إنا لله وإنا إليه راجعون
نسأل الله السلامة والعافية وأن يردنا إلي ما كان عليه السلف الصالح

الأخ الطفيل: هل الشيخ هو من نشر الخبر؟ وهل هو من تقدم إلى نيل الجائزة؟ أما هذه الجائزة جاءته بسبب ما بذل من جهود في نشر السنة أخي الكريم، فلا تنتقص من أحد ولا تظن بمن حولك أنهم يطيرون فرحًا بثناء الأمراء والسلاطين (أشققت عن قلبه) أخي الكريم.

بارك الله فيك أبامريم فالشيخ لم يخطر في باله يوما نيل جائزة أو مرتبة أو ترأس أو....فالشيخ المحدث في عالم حدثنا وأنبأنا والعنعنة وتوجيه للتوحيد وإتباع للسنة وإحيائها بهدؤ وتؤدة فجزاه الله خيرا فهو مثل الأئمة الكبار نحسبهم كذلك المنقطعين للعلم والتعليم روى الإمام الذهبي رحمه الله في سيره ج6ص365عن نعيم بن حماد قال نُعَيْمُ بنُ حَمَّادٍ قَالَ: كَانَ ابْنُ المُبَارَكِ يُكثِرُ الجُلُوْسَ فِي بَيْتِهِ، فَقِيْلَ لَهُ: أَلاَ تَسْتَوحِشُ? فَقَالَ: كَيْفَ أَسْتَوحِشُ وَأَنَا مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَصْحَابِهِ?!و صدق فالمشتغل بالعلم هذا دأبه فهو مع النبي وأصحابه مدارسة ومذاكرة وتتبع ووو والوقت لايكفي كي ينتظر جائزة أو عرضا من الدنيا كرموه أهل الخير فجزاهم الله خيرا وانتهى وبالله تعالى التوفيق

صدق من قال عنه : هو ابن باز المدينة .

منقول Muizz Anibire

بل انا اقول هو مالك ابن أنس هذا الزمان .

منقول من خالد( أبو زرعة )

بارك الله فيك والله لقد رأيت هذا الجبل الأشم واشتقت إليه كثيرا وأرجوا من الله العلي القدير أن أراه كثيرا كثيرا ويحفظه الله ويطيل في عمره ويبارك فيه آمين وبارك الله فيك الشيخ خالد .

بارك الله فكما خالد الشافعي وأبامحمد يونس, والله عندما أسمع لدروس الشيخ المحدث العباد حفظه الله أستغرب إستغراب فرح وسرور وبشر,لوجود أمثال هؤلاء المشايخ في زماننا, واسمع لشرحه لسنن أبي داود والترمذي وكيف يعلق على الرواة رواة الإسناد ثم الفوائد الفقهية الشيئ العجب ومن لم يعرف الشيخ عاداه
وتذكر مايضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر
وصدقت أخي خالد في نقلك إنه ابن ياز المدينة بل كما نقلت مالك بن أنس رحم الله الجميع وحفظ الله الشيخ العباد بقية السلف الإمام محي السنة الفقيه المحدث
ولا أخفي إخواني الأحبة في المنتدى الطيب أن الذي آلامني وحز في نفسي وتركني أيامامهموما هو غمز بعض الإخوة في الشيخ ولم يفعل لهم شيأ سوى مفاجأته بجائزة لم يحسب لها حسبانا ولا متطلعالها فيتهجم عليه بعض إخواننا دون ترو ولا خشية من الله تعالى ولكن شنشنة أعرفها من أخزم وبالله التوفيق