أجبتُ داعي الهوى على وجلٍ من حارسٍ متربصٍ يرى السكون حركةً والحركة سكونا؟؟؟
رحماك يا مولاي...
هذه مقطعة حديثة عهدٍ بولادةٍ أرجو أن تنال إعجاب شعراء الألوكة...
من طيفهم تتولَّدُ الأحلام**وتسير في دربِ الهوى الأيامُ
ما كنت أحسبُ أن أعيشَ بدونهم**أمضي وكلُّ مراكبي أسقامُ
أنكرتُ نفسي لستُ إلا مبهماً**ضاعت بكلِّ دفاتري الأنغامُ
لا ثمَّ شيءٌ أرتجيه فكلُّ ما**أبغيه صار من الحبيبِ حرامُ