السلام عليكم ورحمة الله
قال البهلول النحلاوي:
كَمْ لَنا في رَوْضَةِ الخَضْرِ النَّضيرِ
صَبْوَةٌ أَطْيَبُ مِنْ حَثِّ الكُؤوسِ
غادَرَ الـمُدَنَ كَسَوْداءِ العَروسِ
شامَةُ الدُّنْيا دِمَشْقُ وَكَفى
إِنَّها مَثْوى الكِرامِ الفَطِن
كَيْفَ لا وَهِيَ بِنَصِّ الـمُصْطَفى
مَعْدِنُ الإِيمانِ حينَ الفِتَن
من فضلكم على أي وزن هذه الأبيات؟ هل هي موشّح؟
بارك الله فيكم وأثابكم خيرا