هل الأصل في الكفار والتعامل معهم سوء الظن ؟ أم كل بحسبه ؟!
هل الأصل في الكفار والتعامل معهم سوء الظن ؟ أم كل بحسبه ؟!
بالتأكيد كل على حسبه فهناك مضلل وهناك جاحد.ولكن سواء هذا أو هذا فأنت عليك دعوته وأما قبوله فهذا ليس لك فيه شئ.إن أنت إلا نذير له من بين يدي عذاب شديد.
أخي الكريم أقصد التعامل معه في البيع والشراء والمعاملات اليومية !!! وليس في دعوته رحمك الله
لعل هذا يفيدك : http://www.alhawali.com/index.cfm?me...contentID=2190
وهذا أيضا : http://www.saaid.net/Doat/aljefri/86.htm وفيه :
أما إن كان من يساء الظن به كافراً فإن الأصل في الكافر أنه لايؤتمن ، ولاشيء على من يسيء الظن به بشرط أن لايتهمه بتهمة يسمع الناس بها وهو منها بريء ، فإن فعل ذلك وكان الكافر من أهل الذمة أو ممن بينه وبين المسلمين صلح أو معاهدة فإن ظلم الكافر في هذه الحالة حرام،لأن الأصل أن كل ظلم حرام ولو كان المظلوم كافراً أو حيواناً أو حشرة.