الكتاب والسنة:
قال الشافعي رحمه الله:
كل متكلم على الكتاب والسنة فهو الجدّ, وما سواهما فهو هذيان.
الكتاب والسنة:
قال الشافعي رحمه الله:
كل متكلم على الكتاب والسنة فهو الجدّ, وما سواهما فهو هذيان.
الأصول:
قال الشافعي رحمه الله تعالى:
الأصل القرآن أو السنة.
فان لم يكن فقياس عليهما.
واذا صحّ الحديث فهو سنّة.
والاجماع أكبر من الحديث المنفرد.
والحديث على ظاهره, واذا احتمل الحديث معاني. فما أشبه ظاهره.
فضل العلم:
قال الشافعي رحمه الله:
طلب العلم أفضل من صلاة النافلة.
وقال: الحديث خير من صلاة التطوّع.
صيادلة وأطباء:
قال الشافعي رحمه الله لبعض أصحاب الحيث:
أنتم الصيادلة, ونحن الأطباء.
علمان:
قال الشافعي رحمه الله:
العلم علمان: علم الأبدان, وعلم الأديان.
العالِم يسأل:
قال الشافعي رحمه الله:
العالم يسأل عما يعلم, وعما لا يعلم, فيثبّت ما يعلم, ويتعلّم ما لا يعلم.
والجاهل يغضب من التعلّم, ويأنف من التعليم.
العدوان:
قال الشافعي رحمه الله:
بئس الزاد الى المعاد العدوان على العباد.
الفقه أولا:
قال الشافعي رحمه الله:
تفقّه قبل أن ترأس, فاذا رأست فلا سبيل الى التفقّه.
دقائق العلم:
قال الشافعي رحمه الله:
دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.
جمال العلماء:
قال الشافعي رحمه الله:
جمال العلماء: كرم النفس, وزينة العلم: الورع والحلم.
مراقبة اللسان:
سئل الشافعي رحمه الله عن مسألة:
فقيل له: ألا تجيب رحمك الله!
فقال: حتى أدري الفضل في سكوتي أو في جوابي.
حب وحب:
قال الشافعي رحمه الله:
من ادعى أنه جمع بين حب الدنيا وحب خالقها في قلبه فقد كذب.
لا بد من ورد
قال الشافعي رحمه الله:
لا بدّ للعالم من ورد من أعماله, يكون بينه وبين الله تعالى.
الاخلاص:
قال الشافعي رحمه الله:
لو اجتهد أحدكم كل الجهد على أن يرضي الناس كلهم عنه فلا سبيل له, فليخلص العبد عمله بينه وبين الله تعالى.
وقال أيضا:
لا يعرف الرياء الا المخلصون.
الحلال والحرام:
قال الشافعي رحمه الله:
ليس لأحد أن يقول في شيء حلال ولا حرام الا من جهة العلم.
وجهة العلم: ما نص في الكتاب أو في السنة أو في الاجماع أو في القياس, على هذه الأصول ما في معناها.
الشبع:
قال الشافعي رحمه الله:
الشبع يثقل البدن, ويقسي القلب, ويزيل الفطنة, ويجلب النوم, ويضعف عن العبادة.
أصول:
قال الشافعي رحمه الله:
أصل العلم التثبت, وثمرته السلامة.
وأصل الورع القناعة, وثمرته الراحة.
وأصل الصبر الحزم, وثمرته الظفر.
وأصل العمل التوفيق, وثمرته النجاح.
وغاية كل أمر الصدق.
أدب العلماء:
قال الشافعي رحمه الله:
المحدثات من الأمور ضربان:
ما أحدث يخالف كتابا أو سنة, أو أثرا, أو اجماعا, فهذه البدعة الضلالة.
وما أحدث من الخير, لا خلاف فيه لواحد من هذا, فهذه محدثة غير مذمومة, قد قال عمر في قيام رمضان: نعمت هذه البدعة.
يعني أنها محدثة لم تكن, واذا كانت فليس فيها رد لما مضى.
التوسط:
قال الشافعي رحمه الله:
الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة, والانبساط اليهم مجلبة لقرناء السوء, فكن بين المنقبض والمنبسط.
العلم ما نفع:
قال الشافعي رحمه الله:
العلم ما نفع ليس ما حفظ.