السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر الشيخ العثميين في شرح قوله تعالى "يد الله فوق أيديهم"
في هذا الرابط http://ar.islamway.net/fatwa/12125
وقوله تعالى: {يد الله فوق أيديهم} المعلوم أن يد الله حقيقة ليست فوق أيديهم، وأن التي فوق أيديهم عند المبايعة هي يد الرسول صلى الله عليه وسلم لكن الرسول كان مبلغاً عن الله.
ويجوز أن نقول: {يد الله فوق أيديهم} على سبيل العلو المطلق، فالله سبحانه بذاته فوق كل شيء، والله أعلم.
وفي شرح حديث أن الله يتنزل في الثلث الأخير من الليل نفى العلماء ما يقول الأشاعرة بأن يكون المعنى هو المعية الخاصة وقالوا إنه نزول يليق بجلاله
فما الفرق ؟؟ لماذا شرحت الآية بأنها لا تعني أن يد الله حقيقة فوق أيديهم وشرح الحديث بأنه نزول يليق بجلاله
لا أستطيع أن أفهم الفرق
أفيدونا بارك الله فيكم