هي رحلتي مع عالم اليوم أبحث عن سنة رسولي
في غربة الإنسانيه والظمير والعقل والقلب فلم أكن
في يوم من الايام عالم أو اديب وانما مسلم غريب
يحمل فطره تغيب عن عالم اليوم تعيش في غربه
بين الاحزاب وينظر إليها كانه حلم في سراب انتهى
عصرها ورحل زمانها فلا تستغربني ولا تقلل من قدري
بأنني غير عالم أو اديب فلم تكن فطرتي هي شهادة
تمنح من جهه علميه أو ادبيه وانما هي
عقل وقلب يمنح من خالق هذا الكون ولن
تنفعني تزكية غير من خلقني في يوم
لاينفع إلا من اتى
الله بقلب سليم