خالد بن الوليد يوم يجتمع الكفر عليه ويتألب عليه بأضعاف أضعاف عدد المسلمين لديه، فيقول المسلمون لـخالد : لا بد من اللجوء إلى سلمى ، أو إلى أجى -جبلين في حائل - فتدمع عيناه، وهو المتوكل على الله، والواثق بنصر الله، ويقول: لا، لا إلى سلمى ، ولا إلى أجى ، ولكن إلى الله الملتجى.
ما صحة هذا الأثر؟