من الأسباب الناجحة في دفع الشحناء والبغضاء: التغافل والتغاضي.
قيل لبعض الأعراب: مَن اللبيب العاقل؟ قال: الفطن المتغافل".
وقال ابن حبان: "من لم يعاشر الناس على لزوم الإغضاء عما يأتون من المكروه، وترك التوقع لما يأتون من المحبوب كان إلى تكدير عيشه أقرب منه إلى صفائه".
وقال سفيان الثوري: "ما زال التغافل من فعل الكرام".