في إحدى نقاشاته للرد على النصارى ذكر أن الله عز وجل خلق السماوات والارض في ستة أيام ولكن ( ليست أيامنا هذه ) ، فأيامنا هذه تعتمد في حسبتها على خلق السموات والارض ! فكيف تكون الحسبة إذ لم تكن موجود أصلا ؟! وقال أن اليوم في اللغة العربية معناه مدة من الزمن لكن لا تشترط كونها اليوم الذي نعرفه ، وهو يقرر بذلك عكس ماجاء في كتاب أهل الكتاب الذي حدد أن الله خلق السمرات والأرض في ستة أيام لكنه حددها - نسيت ماقال كأنه قال سميت الأيام مثل السبت والأحد ..الخ - فهل كلامه صحيح في الرد على النصارى ؟!