السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم هذه الرواية:"يكونُ في آخرِ الزَّمانِ أمراءُ ظلمه ، ووُزَراءُ فسقه ، وقضاةٌ خوَنةٌ ، وفقَهاءُ كذبه ، فمن أدرَكَهُم فلا يَكوننَّ لَهُم عرِّيفًا ، ولا جابيًا ، ولا خازنًا ، ولاشُرطيًّا"
قال الألباني منكر وضعفه جمع من أهل العلم
فهل هناك من صححها؟
وهذه الرواية:"سَيكونُ في آخِرِ الزَّمانِ شُرطةٌيَغدونَ في غضَبِ اللَّهِ ، ويَروحونَ في سخَطِ اللَّهِ ، فإيَّاكَ أن تَكونَ مِن بِطانتِهِم"
ضعفها الألباني في ضعيف الجامع
لكنه صحح هذه:سيكونُ في آخرِ الزمانِ شُرْطَةٌيغدونَ في غَضَبِ اللهِ ، ويروحونَ في سَخَطِ اللهِ"
وكلاهما عن أبي أمامة الباهلي
فأي الأمرين استقر عليه الألباني رحمه الله؟ التصحيح أم التضعيف؟؟