السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت في كتاب نواقض الإيمان الاعتقادية وضوابط التكفير عند السلف للدكتور محمد بن عبد الله بن علي الوهيبي ص 191
" يمكن أن نسأل من لا يعذرون بالشرك مطلقاً، ما الحكم في بعض العلماء الذين التبست عليهم بعض صور الشرك فزينوا التوسل بالأولياء أو الاستغاثة بهم الخ.. من أمثال السبكي والسيوطي والهيثمي، هل نقول أنهم لا يعذرون بالجهل أو التأويل فيكفرون لأنهم لم يفهموا التوحيد؟ أم معذرون في الحكم الأخروي فقط؟!."
هل تجويز الإستغاثة بغير الله موجودة في كتب هؤلاء العلماء ؟
وهل كفرهم أحد من علماء أهل السنة والجماعة ؟
والسلام عليكم