في الحديث الذي اخرجه ابن ابي الدنيا في العقوبات وغيره
من طريق بشير بن سلمان عن سيار ابي الحكم عن طارق بن شهاب عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتربت الساعة ولا يزداد الناس على الدنيا ...الحديث
منهم من رجح ان يكون سيار ابي حمزة ومنهم من رجح سيار ابي الحكم
فالدارقطني والامام احمد وابن معين رحمهم الله مالوا الى ترجيح سيار ابي حمزة ومن المعاصرين الشيخ الوادعي في كتابه احاديث معلة ظاهرها الصحة الى تضعيف الحديث لان سيار ابي حمزة مستور الحال و
ومن رجح سيار ابي الحكم بعض اهل العلم مثل المزي والبخاري رحمهم الله ومن المعاصرين الشيخ الالباني وسيار ابي الحكم روى له الجماعة ويحمل ويستشهد اذا لم يخالف ....
ما هي دلالات ترجيح الالباني وتصحيحه للحديث