ليست القضية قضية التحذير من أهل العلم والتعامل مع المبتدع المشكلة في وضع هذه الأمور في غير موضعها وهذا الذي وقعه فيه غلاة التجريح والتبديع وما ذكره المصري نفس ما يقوله غلاة التكفير من أن التكفير حكم شرعي ويأتون بالنصوص وأقوال السلف والفتاوى في التعامل مع الكافر والمرتد كما يفعل أبا عبد الأكرم والمشكلة معهم في من ينزلون هذه الأحكام وليس في ما يذكرونه من النصوص والأقوال والفتاوى فتأمل!