قصة سندي فيها عالي جداً، كان الشيخ المحدث محمد عمرو عبداللطيف يصلي في الطابق الثالث في خشوع تام في عمارة هي مقر عمل الشيخ وفيها موظفون، أصاب مصر هزة أرضية أفزعت الحي وساكنيه، ونزل السكان إلى الشوارع، حتى سكان العمارة التي هو فيها خوفا من سقوطها، وكان يقطنها مجموعة من المشايخ وبقي الشيخ يصلي في خشوع حتى رجع الناس للعمارة، وسألوا الشيخ لماذا لم تنزل ؟ فقال: لقد كنت في صلاة والله أكبر من أن أنصرف عنه لأجل ذلك .
الله أكبر