السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعتُ بعض طلبة العلمِ يقولُ أن علم العلل مقصورٌ على أوهام الثقات فقط فما هو رأيكم بهذا ..!!
وسأتبعُ بتعليقاتي تعليقات مشيختنا الكريمة والأخوة بإذن الله تبارك وتعالى .
أبو زُرعة الرازي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعتُ بعض طلبة العلمِ يقولُ أن علم العلل مقصورٌ على أوهام الثقات فقط فما هو رأيكم بهذا ..!!
وسأتبعُ بتعليقاتي تعليقات مشيختنا الكريمة والأخوة بإذن الله تبارك وتعالى .
أبو زُرعة الرازي .
كلام خاطيء تماماً ، كلام ما لم يشم رائحة هذا العلم !
وانصحه _أخي الكريم_ لكي يعلم مباحث علم العلل ، وماهي موضوعاته عند المتقدمين والمتأخرين ؛ بمطالعة كتاب "الجامع في العلل والفوائد" للشيخ : ماهر ياسين الفحل.
الأخ الحبيب أبو عاصم - وفقك الله - /
بارك الله تعالى فيك ونفع الله بك وأحسن إليك وجزاك الله كل خير ، في الحقيقة حين قُلت له أن علم العلل ليس مقصورا فقط على أوهام الثقات تناولني بكلمةٍ عجيبة مُتهماً إياي بـ[ الفلسفة ] وحين سألتهُ لماذا أهملني وتابع حديثهُ ولله المُشتكى ، أما الكتاب الذي أشرت لهُ فهو مِنْ الكُتب النافعة جزى الله شيخنا ماهر الفحل كل خير وبارك الله تعالى فيك ، ثُم أتبعت تعليقهُ بقوله أن علم العلل مقصوراً على أوهام الثقات سائلاً إياه مَنْ قال بوقلك فلم يجب والله المُستعان .
جزاكم الله خيرا
الأخ الحبيب رضا الحملاوي - وفقه الله - .
بارك الله تعالى فيك وجزاك الله خيراً ونفع الله بنا وبكم وعلمنا العلم النافع .
للفائدةِ فمازلتُ بحاجةٍ لرأي الأخوة .
في كتاب التمييز للأمام مسلم و هوكتاب علل جاء الامام مسلم بأمثلة للأحاديث التي فيها علة للثقات و الضعفاء
مشايخى و إخوانى الكرام السلام عليكم و رحمة الله . بارك الله فى الجميع و كلامكم فى الرد على هذا الأخ منضبط . و أضيف إلى كلامكم . أن علم علل الحديث من أعجب العلوم بل هو أعجبها و أغربها . إذا رأيت من يتكلم فيه بفقه و فصاحة وجتهم ثلة قلائل و إذا حذت على فائدة من مسائله فرحت فرحة لاقط الدرر النوادر . و إذا بحثت عن مجلس علم تدار على طاولته هذا العلم أعياك البحث . و أشارك إخوتى بأن أقول : ما من باب من أبواب الحديث إلا و أهل العلل فيه مشرب و مورد . و الناظر إلى كتب العلل يجد ذلك ظاهرا . طوبى لمن رزقه الله هذا العلم و فهمه هذا الفهم
الأخ الحبيب أبو أمير الباتني - وفقه الله - .
مقدمة الإمام أميرُ المُؤمنين في الحديث مُسلم بن الحسن القشيري ثُم النيسابوري - رحمه الله - حوت علماً جليلاً مِنْ المُصطلح كان برجالهِ والحُكم عليهم والتمييز بين قبول الحديث وردهِ وبين العلل ومعرفتها وطريقة الوصول إليه فرحمه الله وبارك فيك .