الموضوع: هل هذا التعريف صحيح

وأركانها أربعة عشرركنآ : لاتسقط عمدآ ، ولاسهوآ ، ولا جهلآ

لو أستفيد منكم بارك الله لكم

سؤالك غير واضح أخي بارك الله فيك

إذا كان سؤالكم عن الركن فإنه ما لا يقوم الشيء إلا به. أو ما يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم, وهو بذلك داخل في حقيقة الشيء عكس الشرط الذي يكون خارج ماهية الشيء, ويمكنكم الرجوع لكتب الأصول للاستزادة.
أما ما ذكرتموه فإنه وصف لحالة العدم في الركن, والله تعالى أعلم

أقصد هل هذا التعريف فى الأركان صحيح ، يعنى هل الأركان لاتسقط بتركها عمدآ فى الصلاه
فهذا التعريف موجود فى كتاب الفقه الميسر فى ضوء الكتاب والسنه عند المسألة الرابعة ( فى أركانها )
ثم بعد ذالك قال المؤلف عند المسألة السابعة (مبطلاتها ) 8_ ترك ركن من أركانها أو شرط من شروطها عمدآ بدون عذر
فكيف يكون ذالك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حاتم ابن عاشور

أو ما يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم

لا يلزم من وجود الركن الوجود أي وجود ما كان ركنا فيه
فقد يقرأ الفاتحة ولا توجد الصلاة وكذلك إذا أتى بالركوع لم توجد الصلاة
وهو في ذلك مثل الشرط ولكنه داخل في الماهية بخلاف الشرط

أليس كذلك ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمن القناوى

أقصد هل هذا التعريف فى الأركان صحيح ، يعنى هل الأركان لاتسقط بتركها عمدآ فى الصلاه
فهذا التعريف موجود فى كتاب الفقه الميسر فى ضوء الكتاب والسنه عند المسألة الرابعة ( فى أركانها )
ثم بعد ذالك قال المؤلف عند المسألة السابعة (مبطلاتها ) 8_ ترك ركن من أركانها أو شرط من شروطها عمدآ بدون عذر
فكيف يكون ذالك

الركن لا يسقط عمدا ولا سهوا ولا جهلا، وإنما يسقط بالعذر؛ كالمريض الذي لا يستطيع القيام، والسجود مثلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد طه شعبان

الركن لا يسقط عمدا ولا سهوا ولا جهلا، وإنما يسقط بالعذر؛ كالمريض الذي لا يستطيع القيام، والسجود مثلا

هل هناك فرق بين السقوط والبطلان ؟

يسقط بمعنى: لا يلزمه ولا يجب عليه؛ لعدم القدرة، ويصح عمله بدونه.