المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستكين
عندي سؤال إن أذنتم لي: إذا كان ابن حبان من أهل السنة والجماعة كما هو معروف، فهل يخرجه عمله هذا المعبَّر عن بقوله: ((وما حلّت بي شدّة في وقت مقامي بطوس، فزرتُ قبر عليّ بن موسى الرضا صلوات الله على جدّه وعليه، ودعوت الله إزالتها عنّي إلّا استُجيب لي وزالت عنّي تلك الشدّة. وهذا شيء جرَّبتُه مرارًا، فوجدتُه كذلك))، عن دائرة أهل السنة، ويدخله في دائرة التشيع؟ وهل يعدّ هذا الفعل خطأ: شركا أو بدعة، أم أنه فعل صحيح مباح؟ إذا كان شركا أو بدعة، فكيف يعدّ ابن حبان من أهل السنة؟ وإذا كان مباحا، فلماذا ننتقد الشيعة والصوفية على أمثال ذلك من الأعمال؟؟؟