الموضوع: يُطبع لأول مرة: التحرير لِـما في منهاج الأصول من المنقول والمعقول للحافظ ابن العراقي

بسم الله الرحمن الرحيم

اسم الكتاب: التحرير لِـما في منهاج الأصول من المنقول والمعقول.
تحقيق الشيخ: عبد الله رمضان موسى – كلية الشريعة.
حجم الكتاب: مجلد – 516 صفحة.
الناشر: مكتبة التوعية الإسلامية – مصر.
تليفون الـمُوَزِّع بجميع الدول وبمعرض الكتاب 2013م: 01005255140 / 01121967679
مكان الكتاب بمعرض الكتاب بالقاهرة: دار الفلاح - سراي ألمانيا أ – أمام المسجد.
صورة الغلاف:
http://www.akazeab.com/image/tahrir.png

فكرة الكتاب:
هو نُكت وفوائد وتنبيهات وإصلاحات وتوضيحات للحافظ أبي زرعة وَلِـي الدِّين ابن العراقي – على (منهاج الوصول إلى علم الأصول) للقاضي البيضاوي.
قال الحافظ أبي زرعة في مقدمته:
(فيه مواضع تحتاج إلى التنبيه، ومشكلات يقف عندها النَّـبِـيه، فاستخرت الله تعالى وجمعت عليه نُكَتًا تحل مشكلاته، وتوضح معضلاته، وتُبَيِّن ما عليه من إيراد، وتُنبه على ما يحتاج إلى التنبيه عليه في إصدار وإيرادٍ، وهي في الحقيقة غير مختصة به؛ لِـما اشتملت عليه من الفوائد، وحوته من الفرائد، فإنها مشتملة على أمور:
أحدها: بيان ما وقع فيه الغلط من المنقول.
الثاني: تحرير ما اشتمل عليه مِن وَهْم في المعقول.
الثالث: بيان ما خالف فيه ترجيحُه ترجيحَ غيره مِن المعتمدين المشهورين في الأصول.
الرابع: بيان ما خالف فيه نَقْلُه نَقْلَ غيره مِن المشهورين وإنْ لم يترجح ما نَقَله غيره.
الخامس: بيان ما عَبَّر فيه بعبارة داخلها الخلل بسبب عموم أو خصوص أو إطلاق أو تقييد، مع تحرير عبارة وافية بالمقصود.
السادس: بيان بعض ما اعتُرِض به عليه مِن الاعتراضات التي ليست مستقيمة، مع ذِكر الجواب عنها.
السابع: ذِكر فروع خالفت القاعدة الأصولية، مع الجواب في بعض الأحيان.
الثامن: بيان ما حَكَى فيه الإجماع، وغيرُه نَقَل الخلافَ، وبيان ما ادَّعَى فيه غيرُه الإجماع وهو قد نَقَل الخلاف.
مع فوائد لا يُستغنى عنها، وفرائد لا توجد مجتمعة إلا فيها. وسميتُها «التحرير لِـما في منهاج الأصول مِن المنقول والمعقول». وأرجو أنْ تكون عُمدة، وللمشتغلين به والمناضلين عنه عُدة). انتهى كلام الحافظ أبي زرعة ابن العراقي.

جزاكم الله خيرا الرجاء أن تعرفنا بمحقق الكتاب فإننا نعرفه فقط من خلال ردوده النافعة ولا نعلم عن حاله شيئا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدلان الجزائري

جزاكم الله خيرا الرجاء أن تعرفنا بمحقق الكتاب فإننا نعرفه فقط من خلال ردوده النافعة ولا نعلم عن حاله شيئا

قال في مقدمة تحقيقه:
(قُلْتُ في مقدمة كتابي «الرد على الـمُفْتِي، ص3»: (بدأتُ في دراسة عِلْم أصول الفقه عام 1989م تقريبًا، هذا العِلم الذي يتضمن القواعد التي تَنْبني عليها الأحكام الشرعية. واستمرت مصاحبتي لهذا العلم – دراسةً وتدريسًا – أكثر من عشرين عامًا، قضيتُ فيها الليل والنهار في بطون أمهات كُتُب هذا العِلم الشامخ، بدءًا بكتاب «الرسالة» للإمام الشافعي، ووصولًا إلى رسائل الدكتوراه ومؤلفات الـمعاصرين في أُصول الفقه.
وكنتُ أَحْرص على حضور مناقشات رسائل الدكتوراه في أصول الفقه في كلية الشريعة حتى إنْ لَـم أكُن أعرف أصحاب هذه الرسائل، كنتُ أرفع رأسي عاليًا اعتزازًا بقواعد هذا العِلم الذي أراه شجرة شامخة راسخة، جذورها في أعماق الأرض، وفروعها تمتد في السماء).

بارك الله فيك أخي قرأت ما كتب هو عن نفسه في بعض مقدمات كتبه وددت معرفة حاله أكثر بذكر بعض أشرطته ونحو ذلك

الكتاب موجود بمعرض القاهرة 2016م: سراي ألمانيا (أ) أمام المسجد- مكتبة التوعية الإسلامية
تليفون الناشر: 01005255140 / 01121967679