تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    Question هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    هل ذو الحجة هذا العام أكثر من ثلاثين يوما ؟؟
    أرجو التبيين ممن له ذلك مفصلا محللا . . .
    وجزاكم الله خيرا .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    Lightbulb رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    للرفع . . رفع الله أقداركم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    199

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    الشهر لا يكون إلا تسعة وعشرين يومًا أو ثلاثين وفقك الله ... وهذا لا يخفى على مثلك ... ولكن ربما أخطأ أناس في دخول شهر أو خروجه ... فيكون منهم تعديل حتى يظن ظان أن الشهر واحد وثلاثون يومًا أو ثمانية وعشرون ... أو ربما يكون لهم تقويم إداري يرجعون إليه يختلف عن الواقع حسب الرؤية كما هو في السعودية مثلا.
    ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها ... ... فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    أقصد ما هو الواقع هذا العام

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    199

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    طائفة من المسلمين أكملوا عدة ذي الحجة ثلاثين يومًا ... وطائفة الشهر عندهم تسعة وعشرون.
    ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها ... ... فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟


  7. #7

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    [منقول]
    [JUSTIFY]الرياض - (و. أ. س):
    وجه فضيلة رئيس مجلس القضاء الأعلى الشيخ صالح بن محمد اللحيدان كلمة عن يوم عاشوراء وفضل الصيام في شهر الله الالمحرم فيما يلي نصها: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحابته والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد..
    فإن المسلمين في هذه الأيام بين يدي موسم كريم من مواسم الخير المتكررة موسم يتكرر ولله الحمد كل عام فيفوز فيه قوم بالمتاجرة مع الله الكريم المنان فتربح تجارتهم وتعلوا أسهمهم وتتضاعف مرات ومرات كثيرة، إن ذلك موسم شهر الله الالمحرم فيه يوم أعلى الله قدر موسى عليه السلام وقومه وأغرق الجبار العاتي فرعون وجنده إنه يوم عاشوراء الذي صادف هذا العام يوم الجمعة حيث إن دخول شهر المحرم هذا العام حصل في يوم الأربعاء الموافق تسعة من شهر يناير عام 2008م وذلك بالبينة الشرعية العادلة فيكون يوم الخميس التاسع من شهر المحرم ويوم الجمعة الموافق 18يناير هو العاشر من شهر المحرم. وبهذه المناسبة الكريمة أقدم هذه النصيحة التي أرجو نفعها لي ولإخواني المسلمين وهي عن يوم عاشوراء الذي حصل فيه انتصار الحق على الباطل فيبادر لصيامه والإكثار من التضرع إلى الله واللهج بالدعاء رجاء أن ينصرنا ربنا ويتفضل علينا بتفريج كرباتنا وإنا لمنتظرون من الله كشف كل غمة ودحر كل عدو. إن نعم الله على عباده لا تحصى في أمور دينهم ودنياهم وقد يسر الله سبحانه أسباب المغفرة والرحمة وأمر عباده بالأخد بها وتفضل عليهم بالوعد بقبول التوبة ودعاهم لما يحييهم، دعاهم إلى المتاجرة معه في مواسم الخيرات ليتدارك من زلت قدمه أو أخذته غفلة عن السعي والجد في مسابقة المشمرين لنيل كريم المطالب وأعالي المراتب. إخوة الإسلام إن هذا الموسم الذي أظلنا موسم عظيم أرشد إلى فضله نبينا المبعوث رحمة للعالمين الذي ما من خير إلا دل الأمة عليه وحثها على الأخذ منه بأوفر نصيب ولا شر إلا حذرها منه وبين مغبته ونتائج ارتكابه فقد أمر صلى الله عليه وسلم بصيام عاشوراء وذكر ثواب ذلك وعظيم أثره على النفس والأسرة والصيام سبب عظيم من أسباب مغفرة الذنوب وتفريج الكرب. يوم عاشوراء جعله الله يوماً مباركاً من أيام الله المعدودة ومن مواسم النصر المشهودة هو يوم كان له شأن عظيم في السابق ويرجى من الله أن يعيد ذلك على الأمة الإسلامية في هذه الأيام التي نعيش فيها أنواعاً من الآلام والأسقام وصنوفا من العدوان والظلم. وله فضائل كثيرة ومن فضائله ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله الالمحرم وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. كما قد ثبت عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية" رواه مسلم وغيره. وكان له شأن عند الأمة العربية قبل الإسلام إذ كان يوم عاشوراء محل عناية السابقين وكانت العرب تصومه في الجاهلية ففي الصحيحين وغيرهما من حديث عائشة رضي الله عنها قالت "كانت قريش تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما هاجر إلى المدينة صامه وأمر بصومه فلما فرض صوم شهر رمضان قال صلى الله عليه وسلم: "من شاء صامه ومن شاء تركه"، وفي رواية "وكان يوما تستر فيه الكعبة" تعني في الجاهلية. وفي الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما "أن أهل الجاهلية كانوا يصومون عاشوراء وصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون قبل أن يفرض رمضان". وفي الصحيحين أيضا من حديث ابن عباس رضي الله عنهما "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فوجد اليهود صياما يوم عاشوراء فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم" ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ فقالوا: "هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق فرعون وقومه فصامه موسى شكرا لله فنحن نصومه تعظيما له فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم" فنحن أحق بموسى منكم "فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه". وقد أمر صلى الله عليه وسلم بمخالفة اليهود في صيام عاشوراء بأن يصام يوم آخر مع اليوم العاشر فروى مسلم في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع" يعني والعاشر. وروى الإمام أحمد وغيره من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود صوموا يوما قبله أو يوما بعده" وفي حديث آخر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "صوموا يوما قبله أو يوما بعده" وفي حديث آخر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"صوموا يوماً قبله ويوماً بعده".
    فيا أخي المسلم تأمل هذه الأحاديث التي ذكرتها لك عن فضل صيام يوم عاشوراء واغتنم مواسم الأرباح واحرص على مخالفة اليهود وذلك بصيام يوم قبل يوم عاشوراء أو يوم بعده أو صم ثلاثة أيام يوم عاشوراء والذي قبله والذي بعده ولأن دخول شهر المحرم هذا العام 1429ه ثبت في يوم الأربعاء فإن التاسع الخميس وعاشوراء يوم الجمعة.
    إنني أدعوك أخي المسلم لاغتنام الفرص واقتناص المناسبات الكريمة بالتضرع إلى الله والإلحاح عليه ليغفر ذنوبك وليكشف عن المسلمين كل غمة ويدفع عنهم كل بلية وكربة وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم وأن يهلك كل من أراد الإسلام والمسلمين بسوء كما أهلك فرعون وقومه في يوم عاشوراء.
    وينبغي لك ملاحظة ساعات الإجابة عن الإفطار وعند السحر وفي حال السجود الذي هو أقرب ما يكون العبد فيه من ربه. إنك يا أخي لا تدري هل تدرك موسماً آخر بعد هذا الموسم فبادر لنيل المكاسب وتعرض لساعات الهبات من الكريم الأكرم ثم إني أوصي كل مؤمن بالدعاء الصادق في كل الأوقات الفاضلة ولاسيما في جوف الليل الآخر وفي آخر ساعة من يوم الجمعة عسى الله أن يصرف عن بلاد الإسلام كل جور وظلم وعدوان وأن يعاجل الأعداء بأنواع البلايا والنكبات وأن يقي المسلمين شر كل ذي شر.
    يا أخي المسلم ألح على الله في الطلب وأكثر من ذلك فإن الله يحب اللحوح من عباده.. كرر سؤال الله بأن يوفق الله المسلمين لتعظيم شعائر دينه وصيانة حرماته. أن يحرصوا على نصرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قولاً وعملاً. وأخيراً وليس آخراً إن شاء الله أوصيكم بتقوى الله سبحانه والإخلاص في العمل وتذكر الحاجات وإنزالها بساحة عفو الله وجليل عطائه وكريم تجاوزه فإنه لايخيب سائله ولايخذل من استجار به واحرصوا على الإحسان إلى المسلمين والرفق بهم وبذل المعروف لهم فبذلك يرجى تفريج الكرب. ونحن في هذه الأيام نعيش ساعات قحط وشدة حاجة للمطر فاطلبوا من ربكم غيثا عاجلاً عاماً للبلاد كما نحن في حاجة عظيمة لكشف ظلام القلوب ومغفرة الذنوب ولاكاشف لذلك إلا الله فافزعوا إليه سبحانه هذه تذكرة وتذكيراً أرجو الله أن نكون من التائبين المنيبين إليه فإنه لايتذكر إلا من ينيب.
    وأسأل الله بأسمائه وصفاته أن يكون كاتب هذه الكلمة وقارئها وسامعها من الذين تنفعهم الذكرى ومن المتعاونين على البر والتقوى والله المستعان وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
    رئيس مجلس القضاء الأعلى
    صالح بن محمد اللحيدان
    [/JUSTIFY]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    جزاكم الله خيرا . . .
    ومن باب الاستفادة من الإخوة ،
    أسأل ما إذا كان أواخر الشهور المتتالية حال الغيم في كل منها رؤية الأبصار .
    فما الحيلة الشرعية المناسبة لها ؟
    فهل نجعل شعبان ورمضان وشوال وذا القعدة وذا الحجة كلها ثلاثين يومًا ؟
    أم أننا اكتفينا بإكمال الثلاثة الأوَل من هذه الشهور ؟
    أرجوا أن يكون الإجابة مدعمة بالأدلة . . وأجره على الله .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,154

    افتراضي رد: هل ذو الحجة هذا العام ثلاثين يوما ؟؟

    وهل هذا الخبر خطأ محض ( أي : إنما يتوجه للتقويم الإداري لا التقويم الدينى ) :

    The OFFICIAL First Day in Different Countries
    Wednesday 09 January 2008:
    1. Libya (Conjunction Before Dawn)
    2. Qatar (30 Days of Thul Hijjah)
    3. Oman (30 Days of Thul Hijjah)
    4. Lebanon (30 Days of Thul Hijjah)
    5. Egypt (30 Days of Thul Hijjah)
    Thursday 10 January 2008:
    1. Saudi (31 Days of Thul Hijjah!)
    2. Kuwait (31 Days of Thul Hijjah!)
    3. Bahrain (31 Days of Thul Hijjah!)
    4. Jordan (31 Days of Thul Hijjah!)
    5. Syria (31 Days of Thul Hijjah!)

    6. Australia (Actual Sighting)
    7. Indonesia (Actual Sighting)
    8. Malaysia (Actual Sighting)
    9. Iran (Actual Sighting)
    10. Morocco (Actual Sighting)
    11. Senegal (Actual Sighting)
    12. USA (Actual Sighting)
    13. Bosnia and Herzegovi
    14. Norway
    15. Trinidad and Tobago
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    من : http://www.icoproject.org/icop/muh29.html

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •