السلام عليكم ورحمة الله
فى الحديث الذى رواه ابو داود والنسائى عن ثوبان رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة )
كيف نجمع بين هذا الحديث وحديث زوجة ثابت بن قيس والتى ارادت فراق زوجها مع تزكيتها له عند النبى فى خلقه ودينه ولما لم يبين لها الحديث الاول ؟
وما معنى من غير بأس فى الحديث الاول
نرجو التعاون بارك الله فيكم