أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه يا أهل الحديث الكرام ، فأنا مسافر إلى إحدى الدول الإسلامية لزيارة بعض الإخوة في الله .
وأرجو من الجميع في هذا المجلس العلمي الكريم ، أو غيره من المجالس أوالمنتديات أو الملتقيات السماح والعذر والصفح عني إذا أخطأت في حق أحدهم في يوم من الأيام بقصد ، أو بدون قصد ، وكل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون .
وكما قيل قديما :
والعذر عند كرام الناس مقبولُ
والعفو من شيم السادات مأمولُ
وإن شاء الله تعالى سأعود إليكم قريبا ، وفقكم الله لكل خير ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته .