"الأكبر من الأخوة بمنزلة الأب"
هذا الحديث أخرجه الطبراني في الكبير ، وابن عدي في الكامل ، والبيهقي في الشعب ، وابن قانع ، وغيرهم ، وفي إسناده نظر .
لكن هل معنى الحديث صحيح ؟ ، وقد قال الإمام المناوي رحمه الله في التيسير بشرح الجامع الصغير :
( الأكبر من الأخوة بمنزلة الأب ) في الاكرام والاحترام والرجوع إليه والتعويل عليه وتقديمه في المهمات والمراد الأكبر دينا وعلما وإلا فسنا اهـ .
أي هل الأخ الأكبر بمنزلة الأب بعد وفاته ؟