بديع ومؤنس مجلسنا هذا وجميل وجليل ، نحبّه ونتشوّف إلى صفحاته حتى صرنا نلازمه صباح مساء وكأنه بستان يتحفنا بما لذّ وطاب وبما زها وازدهى
وإنّ الشكر الوافر والثناء الجميل لا يقومان بحقّ الأساتذة...