السلام عليكم:
يقول ابن قتيبة رحمه الله في مقدمة عيون الأخبار:
" وإني كنت تكلفت لمغفل التأدب من الكتّاب كتابا من المعرفة وفي تقويم اللسان واليد حين تبيّنت شمول النقص ودروس العلم وشغل السلطان عن إقامة سوق الأدب حتى عفا ودرس، بلغت به فيه همّة النفس وثلج الفؤاد وقيّدت عليه به ما أطرفني الاله ليوم الإدالة".
علام يعود الضمير في الكلمتين الملونتين الأوليين؟
وما المقصود بيوم الإدالة؟
الإدالة مفهومة لغة، ولكن ماذا يقصد هنا؟
وجزاكم الله خيرًا.