ما حكم تهنئة غير المسلمين - بالأعياد والمناسبات غير المرتبطة بعقائدهم الباطلة - بصيغ وعبارات مناسبة ، لا سيما وأنهم لا يتركون مناسبة إلا ويسارعون فيها بالتهنئة والمجاملة .
وما موقع قوله تعالى " وإذا حييتم " وقوله تعالى " أن تبروهم " من هذا الموضوع ؟